الصفحه ١٤٥ :
لمناسبة بينهما ظاهرة
، وهي أنَّ كلاً منهما طائفة من الشيء تقدَّمت على ذلك الشيء ، فيكون حقيقة
الصفحه ١٩٤ : كربط مسبِّبات الأدوية والأغذية بها مجازاً ، باعتبار
الربط العادي لا الفعلي الحقيقي ، فهذا لا يكفر
الصفحه ٢٠٢ : نسبة الفعل إلى
الله تعالى على وجه الحقيقة ، لا إثباته لغيره أيضاً بحيث يصدق أنّه فعله ولو
مجازاً.
نعم
الصفحه ٢١٠ : عليهالسلام إشارة إلى أنّ
الحكمة النظرية والعملية هما خروج النفس من القوَّة والاستعداد إلى حقيقة العلم ؛
لأنّ
الصفحه ٢١٤ : للإشعار
بأنّ الحقيقة الإنسانية إنّما تتسم بالنباهة والجلال ، وتتصف بالفضيلة والكمال
باعتبار العلم والعمل
الصفحه ٣٣٤ : يواقعه ، فأقام الاسم وهو (الشفى) مقام
المصدر الحقيقي وهو (الإشفاء) على الشيء).
انتهى (٤).
وروى مسلم في
الصفحه ٣٤٤ : حقيقة شرعية فيه ، أو مجاز مشهور ،
فهو مقدّم على المعنى الآخر ، سیما إذا اُضيف إلى النساء ، ويرشد إلى ذلك
الصفحه ٣٤٥ : والخياري ـ ومن هنا ذهب المشهور من فقهائنا إلى كون العقد الدائم
والمنقطع حقيقة واحدة ، وأن الاختلاف بينهما
الصفحه ٣٧٢ : والخلوّ ، ومنع كل واحد منهما ـ أعني : المنفصلة الحقيقية التي
يكون الحكم فيها يتنافي الجزأين صدقاً وکذباً
الصفحه ٤٠٦ : المخالفة في غير الأُصول الخمسة لا توجب الفسق إلّا أن يستلزم
إنکار ضروري الدين كالتجسیم بالحقيقة لا بالتسمية
الصفحه ٤٩٧ : الناس موضع قبره ولم يعلم دفنه على
الحقيقة إلّا بنوه ، والخواص المخلصون من أصحابه ، فإنّهم خرجوا به
الصفحه ٥٤٦ : ، وكتبوا
بذلك وثيقة حاكية عن حقيقة الحال ، مختومة بخواتیم من حضرات الأعلام ،
وجعلوا أصل الوثيقة في الخزانة
الصفحه ٦٠٣ : كلامهم إلى مسألة الإمامة ، فقال هارون : إنا نستكشف حقيقة الحال من
المصحف الَّذي هو على المرقد الشريف
الصفحه ٢٦٠ : أبی الحسن الحسينيّ الموسويّ أدام الله
تأييده ، والشيخ الفاضل عزّ الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثيّ
الصفحه ١٢٢ :
[ح] ـ ومن ذلك كتاب مصباح الأنوار في
مناقب إمام الأبرار : ينسب إلى الشيخ الطوسي ، وخطّأه العلّامة