الصفحه ٤٨٤ :
حبیبٌ حبیبِ اللهِ نفسُ
رسولِهِ
ونورُ مُجَلِّي النور في العُلْوِ
والسُّفلِ
الصفحه ٤٩٣ : : (وهو من أهل اليمامة ،
وقدِمَ بغداد ومدح المهديّ وهارون الرشيد ، وكان يتقرّب إلى الرشيد بهجاء العلويين
الصفحه ٥٥٠ : مقام السلطنة المروية.
ولمَّا فاز بالتشرُّف بتقبيل تراب الروضة
العلوية جلب جماعة من علماء النَّجف
الصفحه ٥٦١ : على الخزانة العلوية ، فاضطرت إلى حملها إلى
الكاظمية عليهالسلام
(٢).
وفي سنة ١٢٣۸ وقع القرار ما بين
الصفحه ٥٩٥ :
لکربلا
بانَ علوُّ الرتبة
(٢) الحديث ورد في
الأُصول الستة عشر / أصل أبي سعيد العصفري : ١٧ وهو
الصفحه ٧٣ : إلى ثلاثة أنواع ؛ لأنه
إمّا أن لا يخلفها (كلّ) لا حقيقة ولا مجازاً ، فهي لبيان حقيقة الجنس والماهيّة
الصفحه ٧٢ : على قول بعضهم :
إنَّ الثناء حقيقة في الخير والشر ، وعلى رأي الجمهور : أنَّه حقيقة في الخير فقط
الصفحه ٧٦ : حقيقة له
خارجاً ، كإنسان ذي رأسين ، وحيوان من ذهب ، ومع هذا فهو عاجز عن الوصول إلى حقيقة
الصفات ؛ لأنها
الصفحه ٢٤٣ : ، بل لا يجوز
القول به إلّا بدليل.
فدعوى الأصالة دعوى تأسيس وهو الحقيقة،
ودعوى الزيادة دعوی مجاز
الصفحه ٧٠ :
المنعم الحقيقي البالغ في الرحمة غايتها ، أي : إلى مرتبة لا ينتهي إليها غيره ،
وهذا يفيد جلائل النعم ولا
الصفحه ٨٦ : الحقيقي وذلك
حاصل بأسباب متعدِّدة :
الأول ـ علمه بذات المنعم وأنه متَّصف
بنعوت الكمال والجمال ، ومنزّه
الصفحه ٨٧ : الحقيقي
منفرد بجلال الصمديّة وعظمة الأُلوهيّة ، ومنه يُعلم أنَّ جملة النّعم منه.
الرابع ـ اعترافه بالجهل
الصفحه ١٠٨ : للمقصود ، وليس المراد به القسم حقيقة) ، انتهى كلامه (٢).
[في شرح بعض عبارات
المقدّمة أيضا]
[٣٢] ـ قال
الصفحه ١٤٠ : التقديم للتخصيص الحقيقي دون
الإضافي ، ولا يعتبر فيه رد المخاطب عن الخطأ في الاعتقاد ، والمعنى : أنا أسأل
الصفحه ١٤٤ : الجيش لأوّل كل شيء ، فهي مجاز في مقدمة
العلم والكتاب ، وحقيقة في مقدِّمة الجيش.
والمستفاد من كلام