الصفحه ٥٩١ : الإطلاقتي باعتبار الواقعة المتأخّرة.
وبالجملة ، فالظاهر أنّ الحائر حقيقة :
هو مواضع القبور الشريفة كما
الصفحه ٥٩٢ : ما دار سور البلد عليه ؛ لأنَّ ذلك
هو الحائر حقيقة ؛ لأنَّ الحائر في لسان العرب : الموضع المطمئن
الصفحه ٤١٧ : ، وكما علّمه عليهالسلام
محمّد بن علي العلوي الحسيني المصري في حائر الحسين وهو بين النائم واليقظان
الصفحه ٤٨ : : (وخلّف من
العلوية بنت عمّه السيِّد حسين ولده العالم الفاضل السيِّد جعفر سلّمه الله تعالى
ولد في ٢٩ محرم
الصفحه ١٠٩ :
و (الذروة) : بالكسر والضم أعلى السنام
[وكل شيء] (١).
و (العليا) : تأكيد للعلو المستفاد من
الصفحه ١٤٨ :
[في بيان فضيلة
العلم]
[٤٣] ـ قال رحمهالله : «اعلم أنَّ فضيلة
العلم ، وارتفاع درجته ، وعلوّ
الصفحه ١٦٣ : سبباً لاشتهار أمره وعلو شأنه) (٢).
قلت : من المعلوم أنّ العلَّة في وجوب
الاستبراء براءة الرحم من الحمل
الصفحه ١٧٩ : سبحانه
جعل العلم علّة لخلق العالم العلوي والسفلي طرّاً ، وكفى بذلك جلالة»
(٢).
أقول : الآية في آخر سورة
الصفحه ١٨٣ : الكواكب والأفلاك ، وكيفية أجسامها
وكمِّيتها ، وترتيب علو بعضها على بعض ، وسرعة حركاتها وبطئها ، وسائر
الصفحه ١٨٦ : بحصول حالات معينة للكواكب والأجسام الفلكيّة ، باعتقاد أنّ
الأجرام العلويّة مؤثرات بنحو الإرادة والاختيار
الصفحه ١٩٦ :
الحوادث السفلية بالأجرام العلويّة ، إن زعموا أنّ تلك الأجرام هي العلّة المؤثرة
في تلك الحوادث بالاستقلال
الصفحه ٢٧٦ : . وله شعر يدل على
علو محلّه ، وإبلاغه هدي القول إلى محلِّه) ، انتهى (١).
وهذا السيِّد قَدْ قرأ على
الصفحه ٢٩٩ :
أعزّ ما صرف همّته فيه خدمة العلم وأهله
، فحاز الحظ الوافر لما توجَّه إليه بكلّه ، ولقد كان مع علو
الصفحه ٣٦١ : ! فاستحسنه الحاضرون وضحكوا.
فأنشد بعض من حضر :
إذا العلويُّ تابعَ ناصبياً
لمذهبهِ
الصفحه ٤٥٢ : أم سقط) ، وهو من مطبوعات مكتبة الروضة
العلويّة في النجف الأشرف.