الصفحه ٢٧٢ : اثنتا عشرة سنة ، وذلك في سنة ٩٦٥ ، وتوفي رحمهالله تعالى سنة ١۰١١ ، ومن مصنّفاته كتاب
(منتقى الجمان في
الصفحه ٢٩٦ : الكاملة) ، و (خلاصة الرجال) للعلَّامة ، وكثير من كتب الحديث والفقه ، وكتاب
(الغرر والدرر) ، بل (ديوان شعر
الصفحه ٣١٨ :
العاملي الفقعانی
، العالم ، الفاضل ، الأديب ، المعروف ، صاحب الكتاب المعروف بـ(مسائل ابن طيّ
الصفحه ٣٢٣ :
و (إجازة مبسوطة حسنة).
وکتاب (المزار) و (الدرَّة الباهرة)
اقتصر فيه على إيراد الكلمات القصار من
الصفحه ٣٢٥ : هذا الكتاب بدمشق في سبعة
أيام لا غير ، على ما نقله عنه ولده المبرور أبو طالب محمّد ، وأخذ شمس الدين
الصفحه ٣٣٥ : بامرأةٍ من أهل الكتاب ، ثُمَّ توفّي عنها ما
تقول فيها؟ قال : لا ترث منه. فقال : قَدْ ثبت النكاح بغیر میراث
الصفحه ٣٤٦ :
الحجّ ، وبها نزل الكتاب وجرت السنة».
وروى الكليني بإسناده عن رجل من قريش :
(بعثت إليّ ابنة عم لي كان
الصفحه ٣٦٣ :
قال الشيخ إبراهيم القطيفي في كتاب
(السراج الوهاج) : (إنه رأی خطه عليه ، وخط الفقهاء المعاصرين له
الصفحه ٣٦٥ :
ولأحمد بن أبان بن سيد اللُّغوي
الأندلسي الملقّب بابن سيد ـ بلا ألف ولام المتوفى سنة ٣۸٢ ، کتاب
الصفحه ٣٨١ : اليوسفي ، المعروف بالآبي صاحب كتاب (کشف الرموز) في شرح النافع (٣).
__________________
(١) قال السيِّد
الصفحه ٣٨٢ : ، صنَّف له (العُباب) وهو كتاب عظيم كبير في لغة
العرب ، وصنَّفَ له عز الدين عبد الحميد بن أبي الحديد کتاب
الصفحه ٤٠٣ :
ويدل عليه من الكتاب قوله تعالى :
﴿وَآخَرُونَ
اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا
الصفحه ٤١٤ : بن بطريق الحلِّي صاحب كتاب (العمدة) .. وغيره ، أنَّه : ذكر في رسالة نهج
العلوم لتزكية الشيخ المفيد
الصفحه ٤١٩ : نقيضه). (ينظر : الذريعة ٢۰۸ رقم ١٥).
ويوجد كتاب آخر متعلق برؤيته عليهالسلام ، أيضاً وبنفس الاسم وهو
الصفحه ٤٢١ : تغيَّر وظهرت منه مقالات منكرة ، وأن له من الكتب التي عملها في حال
استقامته كتاب (التكليف) (٢)
،
ثُمَّ غلا