الصفحه ١٢٦ : الكتاب ذكر ما لفظه : (وفرغ من تسويدها
مؤلِّفها المذنب الجاني الحسين بن الحسن الحسيني رابع ربيع الأوّل من
الصفحه ١٧٢ : مرغّباً في العلم ، منفّراً عن الدنيا) (١).
في فضل الكتابة
قيل : المراد من قوله عزَّ وجلَّ
﴿الَّذِي
الصفحه ٢٢٣ : النصّ.
حجّية ظواهر الكتاب
إذا عرفت ذلك فنقول : ذمّ الله تعالى في
هذه الآية على اتباع المتشابه من
الصفحه ٢٤٨ : بمن
عنده علم الكتاب» (٣).
وفي المجالس عن النبي صلىاللهعليهوآله : أنه سئل عن هذه
الآية ، فقال
الصفحه ٣٠٧ : البداية في علم الدراية وشرحها.
وکتاب غنية القاصدين في معرفة اصطلاح
المحدِّثين.
وکتاب الرجال والنسب
الصفحه ٣٢٢ : جمٍّ غفیر منهم ، وله كتب منها :
(الذكرى) خرج منه الطهارة والصلاة.
وکتاب (الدروس) خرج منه أكثر الفقه
الصفحه ٤٩٩ : ، هذا وقد تعرض محمّد
علي التميمي في كتابه مدينة النجف في الباب الثاني عشر منه وهو في تعيين المرقد
الصفحه ٥٢٣ :
وذكره شمس الدين محمّد الرضوي من علماء
الدولة الصفوية في كتابه حبل المتين في معجزات أمير المؤمنين
الصفحه ١٤ :
٤ ـ السيِّد مُحَمَّد كاظم اليزدي رحمهالله (ت ١٣٣٧ هـ) ، صاحب
كتاب العروة الوثقى ، وكثيراً ما
الصفحه ٥٧ :
: «من لم يشكر المنعم من المخلوقين لم يشكر الله عز وجل» (١).
رأيت أن أشكر من آزرني لتحقيق هذا
الكتاب
الصفحه ١٠٠ :
أمير المؤمنين عليهالسلام عن معنى قول رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: «إني
مخلّف فيكم الثَّقلين : كتاب
الصفحه ١١٧ :
ولكن في معجم الأدباء لياقوت الحموي ،
أنه قرأ بخط أبي منصور محمّد بن أحمد الأزهري اللغوي في كتاب
الصفحه ١٢٠ : الوجود وأنا منه بريء ،
وهو ليس من الَّذين يرجع إليهم ويعتمد عليهم) (٢).
[و] ـ ومن ذلك كتاب التلقين
الصفحه ١٢٣ :
ويظهر من بعض مواضع هذا الكتاب وهو فصل
تقليم الأظفار أنّ اسم مؤلِّفه محمّد بن محمّد الشعيري ، وهو
الصفحه ١٤٥ :
اصطلاحية في مقدّمة الكتاب والعلم لتحقق الوضع ثانياً من أرباب الاصطلاح ، وأنت
خبير بأنَّ مقتضى العبارة