الصفحه ٥٣١ : : بالداعي الكبير الأول ، وكان ظهوره بطبرستان سنة ٢٥۰ ، وتوفي سنة ٢٧۰ وله كتاب (الجامع في
الفقه) وكتاب
الصفحه ٥ : ، لا سيما إنَّ لهذا الكتاب ميزةً خاصةً ؛
بإعتباره انه بمثابة دائرة معارف منوّعة شاملة.
وهو يمثل واحد
الصفحه ١٣ : السيِّد علي مؤلّف كتاب البرهان (١).
ومات أبوه وهو طفل صغير فربّاه جدّه
السيِّد علي ، وناهيك بتلك التربية
الصفحه ١٥ : سنة (١٣٥٠ هـ) (٢).
٢ ـ الشيخ مُحَمَّد ابن الشيخ علي حرز
الدين (ت ١٣٦٥ هـ) ، صاحب كتاب معارف الرجال
الصفحه ٢١ : (١)
من شعره :
لم نعثر على شيء من شعره سوى بيت واحد
ذكره في كتابه هذا ، مما يدل على قدرته على النظم
الصفحه ٥٠ : (١).
موضوعه :
قال الشيخ أقا بزرك الطهراني رحمهالله في كتابه الذريعة :
(هو في جزءين أوَّلهما في شرح نفس
الصفحه ٥٣ : والكتاب :
قبل نحو من ثماني عشرة سنة اقتنيت هذا
الكتاب ـ تحفة العالم ـ وطالعت جلّه ، وكنت أعجب من
الصفحه ٥٨ :
هـ ـ كل من ساهم معي في مقابلة الكتاب ،
وأخصُّ بالذكر الأخوين الشيخ رافد الكعبي ، وحسين هادي ونّاس
الصفحه ١١٤ : (١).
والذكرى والدروس : كتابان معروفان
للشهيد المتقدِّم (٢).
والمقنعة : لأبي عبد الله محمّد بن
محمّد بن
الصفحه ١٤٠ : خطبة
الكتاب.
نعم ، نقل الفاضل الجلبي في حاشيته على
كتاب المطوّل : (أنَّ بعض العلماء يجوِّز أن يكون
الصفحه ١٤٧ : قال : مقدّمة في بيان حد العلم والغرض منه وموضوعه ، محمول على إرادته
مقدّمة الكتاب من ذلك ، فإنَّ ذكر
الصفحه ١٦٧ : الله صلىاللهعليهوآله فاتحة الكتاب (٦).
قال شيخنا البهائي رحمهالله في (تفسير العروة
الوثقى) في وجه
الصفحه ١٧٣ :
فقال : ريح لا يبقى. قال : فما قيده؟
قال : الكتابة بالقلم (١).
وفي الكافي عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٣٢ : قَدْ رواهما
الثقات عنكم؟ قال : فما وافق حكمه حكم الكتاب والسُنّة وخالف أهل العامَّة فيؤخذ
به ، ويترك ما
الصفحه ٢٣٨ : هذا الخبر بمقتضى قوله : «فما وافق حكم الكتاب
...» على حجّية ظواهر الكتاب ، وهو المقصود
بالاستدلال بهذا