الصفحه ١٣٤ : شديداً بالسياط ، ودعني والزبّاء ، ففعل به ذلك.
__________________
(١) جاء في كتاب معجم
ما استعجم
الصفحه ١٤١ :
وعن الثاني : بأنّه محمول على دعوى
مشاركته في الابتهال بناءً على أنَّ ذلك الكتاب بلغ في الكمال ما
الصفحه ١٤٣ : الفيّومي وغيره في المصباح (٥)
، وظاهره كون مقدّمة الكتاب مأخوذة من مقدِّمة الجيش ، وكون كل منهما مأخوذين من
الصفحه ١٥٦ :
الموصلي) في كتاب (مدينة المريد للشهيد الثاني رحمهالله)
، نسب هذا الكلام إلى بعض العارفين. (مرتضى
الصفحه ١٧٨ : (١).
فلا وجه لما ذهب إليه المشهور ، ولا
سيّما مع معارضة الأصل له هنا ، والعمومات من الكتاب والسُنّة الدالّة
الصفحه ١٩٢ : ممَّا هو صريح في ذلك ، وأقوى شاهد على ما هنالك :
[أ] ـ قال السيِّد المرتضى علم الهدى رحمهالله في كتاب
الصفحه ٢٠٠ : الله بن الصلت في كتاب
التواقيع ـ من اُصول الأخبار ـ أنّه : كتب مصقلة بن إسحاق إلى عليّ بن جعفر
الصفحه ٢١٠ : تعظم منفعته
وتجلّ فائدته.
وقيل : هو ما أتاه الله أنبياءه واُممهم
من كتابه وآياته ودلالاته اليت يدلّهم
الصفحه ٢١١ : الكتابة
، وصفة الحكيم : الثبات عند أوائل الأُمور ، والوقوف عند عواقبها وهو هادي خلق
الله إلى الله
الصفحه ٢٢٥ : اللازم من
ذلك تعطيل أكثر الأدلّة من العمومات وغيرها من الكتاب وغيره.
الثاني : إنّ أقصى ما قيل في معنى
الصفحه ٢٣٥ : فتحاكموا إليه».
(٢) المبسوط ٨ : ٩٩ ـ
١٠١ ، جامع الشتات : فارسي عنه كتاب القضاء للكلبايكاني معرباً ١ : ٢٦
الصفحه ٢٣٦ : في كتابه شرح اُصول الكافي ٢ : ٣٣٨.
الصفحه ٢٤١ : سيبويه في سبعة عشر موضعاً من
كتابه إنّ الباء لا تجيء للتبعيض في لغة العرب ، فمع كونها شهادة على النفي
الصفحه ٢٤٤ : يتعلَّق بحجّية
ظواهر الكتاب الَّذي خالفنا فيه أصحابنا الأخباريون.
هلا كان القرآن كله
محكما
رجع : فإن
الصفحه ٢٤٥ :
تعالى : ﴿قُلْ
كَفَىٰ بِاللَّـهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ
الْكِتَابِ