الصفحه ٥٢ : جعفر
وأولاده عليهالسلام
استدرك فيها على كتاب بحار الأنوار (١)
، وكان تحقيقه لهذا الجزء من البحار في ٢٥
الصفحه ٥٩ : بحر
العلوم الطباطبائي : إنَّ كتاب (معالم الدين وملاذ المجتهدين) الَّذي هو من
مصنَّفات الشيخ الفاضل
الصفحه ٦٠ : فضلائها
البارعين وطلبة والده الشهيد ، توفي سنة ١٠١١ هـ من آثاره : كتاب (معالم الدين
وملاذ المجتهدين) الذي
الصفحه ١١٠ : آثارهم ، وكم صنّفوا فيه
من كتاب يهدي في ظلم الجهالة إلى سنن الصواب» (٣).
أقول : فيه تشبيه الأفكار
الصفحه ١٢٩ : تعليم العلم.
وشفّعنا : أضفنا وزدنا عليه ، وفيه
دلالة على أنَّ المقصود بالأصالة من تأليف الكتاب تحرير
الصفحه ١٤٢ : ء فقيل منه : مقدِّمة الكتاب بكسر الدال ، وفتح الدال خُلف) ، انتهى (٦).
وقال في المُغرّب : ((قدّم وتقدّم
الصفحه ١٤٦ :
وإثبات مقدِّمة الكتاب اصطلاح جديد من
المحقّق المذكور لا نقل عليه في كلامهم ، ولا هو مفهوم من
الصفحه ١٥٣ : » (٣)
، حَتَّى قال الجاحظ في كتاب (البياني والتبيين) عند ذكر هذه الكلمة : (لو لم نقف
من هذا الكتاب إلّا على هذه
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام ورمى بالصرَّة إليه»
(١).
[في مورد ذكر كلمة
فصل]
[٤٤] ـ قال رحمهالله : «فصل : وأمّا
الكتاب
الصفحه ١٦٨ :
الرسالة. والخامس
بأنّ المراد بالكتاب الكلّ لا البعض ، وهي في الصلاة فاتحة البعض لا الكل على أنّ
الصفحه ٢٢١ :
الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ
مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي
الصفحه ٢٢٤ : عليهمالسلام.
[د] ـ ومنها قوله تعالى : ﴿هُوَ الَّذِي أَنزَلَ
عَلَيْكَ الْكِتَابَ﴾ الآية (٤)
، بالتقريب
الصفحه ٢٢٧ :
الكتاب الأخبار الواردة المتضمّنة للأمر بالأخذ به ، فمنها ما رواه في الكافي
بسنده إلى محمّد بن يحيى ، عن
الصفحه ٢٢٩ : العلوم طاب ثراه
: (وبتقديمه
ـ أي النجاشي ـ صرّح جماعة من الأصحاب ، نظراً إلى كتابه الَّذي لا نظير له في
الصفحه ٢٣٩ : صلىاللهعليهوآله
، ونزل به الكتاب من الله عزَّ وجلَّ ، قال : ﴿فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ﴾.
فعرفنا أنَّ الوجه كله ينبغي