الصفحه ١٢٢ : للشيخ الطوسي ، ولعل هذا منشأ اشتباه من انتسابه إلى الشيخ الطوسي ، كما في
مدينة المعاجز وفي كشكول الشيخ
الصفحه ٥٣٢ : .
والخبر روي في (مدينة المعاجز) (١).
__________________
(١) دلائل الإمامة :
٤٥۹ ح ٤٣٩ / ٤٣ ، مدينة
الصفحه ٦١٨ : بما فيه ، فمرَّ بهم جمَّال
، فأخذوا رأسه وجعلوه في الصندوق وحملوه.
والخبر مروي في (مدينة المعاجز) عن
الصفحه ٣٥٩ : .
__________________
(١) نقله عنه ابن جبر
في نهج الإيمان : ١٣٣ ، والبياضي في الصراط المستقیم ١ : ٣۰١ ،
والبحراني في مدينة
الصفحه ٤٥٦ : (مدينة المعاجز) نقلاً عن ابن
الراوندي ، أنّه روي عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : «جمع أمير
الصفحه ٤٥٧ : وتنزل الجوالیق ، ويقال لأولاده : [أولاد]
الجواليق (١).
__________________
(١) مدينة المعاجز ٢
: ١٧٧
الصفحه ٤٧٠ : الخرائج والجرائح ٢ : ۸٢٥ ح ٣۹ ،
وعنه مدينة المعاجز ٣ : ٢۰٢ ح ۸٢۸ ، وبحار الأنوار ٤٢ :
۸۸ ح ١٦ ، فتأمَّل
الصفحه ٥٢٣ : الطهراني رحمهالله
في الذريعة ٦ : ٢۹٣ رقم ١٣٢٦ ، ما نصّه : ((الحبل المتين) في المعاجز
الظاهرة بعد دفن
الصفحه ١١٣ :
والاستبصار : من الكتب الأربعة المذكورة
أيضاً له.
ومدينة العلم : من كتب الصدوق ، أكبر من
الفقيه
الصفحه ٥٢٩ : ولي المدينة من بني العبَّاس ، وأول من أقام الحج للناس في ولاية العبَّاسيين. وتوفي
بالمدينة سنة ١٣٢
الصفحه ٤٤٩ : غزوة تبوك خلّفه النبيّ صلىاللهعليهوآله في المدينة ، وقال
فيه : «أنت
منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا
الصفحه ٤٦٠ : عنده
أن زينب لمّا رجعت من الشام توفيت بالمدينة المنوَّرة ، ودفنت هناك.
قال : (ولا أدري متى كانت
الصفحه ٥٠١ : النَّجف أخبار كثيرة
يناسب نقلها في المقام :
فعن كتاب مدينة العلم للصدوق رحمهالله : «أنه سأل منصور بن
الصفحه ١٢٥ : : بالفتح
والقصر كلمة أعجمية وعندهم : بسا ، مدينة بفارس أنزه مدينة بها فيما قيل. (معجم
البلدان ٤ : ٢٦٠
الصفحه ١٣٤ : للبكري الأندلسي ج ٢ ص ٤٨٥ ؛ ما نصّه : (الخانوقة : على وزن فاعولة ، هي
المدينة التي بنتها الزبّاء على شاطئ