الصفحه ٥٢٨ : الله صلىاللهعليهوآله
إلا علي بن أبي طالب ، وهذا القائم فيكم يعني : السَّفاح. ثُمَّ ولّاه المدينة
الصفحه ٥٥٥ : أغلقوا باب المدينة دونَهُ
وذلِكَ بابٌ ما رأيناهُ مُقفَلا
فمرَّغ خَدَّاً في ثرى
الصفحه ٥٦٠ : المقدَّسة فخرَّب بنیانها
، وهدم أركانها. ثُمَّ إنه بعد ذلك استولى على مكَّة المشرَّفة ، والمدينة
المنوَّرة
الصفحه ٥٧٤ : الله صلىاللهعليهوآله
، فلمَّا ولي سليمان بن عبد الملك كتب إلى عامله بالمدينة
الصفحه ٥٧٧ : مدينة قم ، وكان من وزراء السلطان بر کیارق بن
السلطان ملك شاه (٤).
__________________
(١) الخرائج
الصفحه ٥٧٩ :
حَتَّى عوفي ، ثُمَّ توجَّه إلى المدينة
(٥).
__________________
(١) مقاتل الطالبیين
: ١٢٢ ، الإرشاد
الصفحه ٥٨٧ : عبد الله.
ويلقَّب : ( بالسبط ، والشهيد) (١).
ولد بالمدينة آخر شهر ربيع الأول سنة
ثلاث من الهجرة
الصفحه ٥٨٨ : ، تهذيب الكمال ٦ : ٤٤٥.
(٣) ينظر : تاريخ
مدينة دمشق ١٤ : ٢٤۸ ، وجمع الأقوال ابن شهر آشوب في مناقبه
الصفحه ٥٨٩ : في أربعة مواطن : بمكّة ، والمدينة ، ومسجد الكوفة ،
وحائر الحسين عليهالسلام» (١).
ورواه أيضاً ابن
الصفحه ٥٩٢ :
خرج من مكّة أو المدينة ، أو مسجد الكوفة ، أو حائر الحسين
عليهالسلام
قبل
أن ينتظر الجمعة ، نادته
الصفحه ٦٠٦ : (معجم البلدان) : ((بلد) مدينة
قديمة على دجلة فوق الموصل ، وبها مشهد عمر بن الحسين بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٦١٢ : اليافعي : (بعث برأس الحسين
عليهالسلام
إلى
عمرو بن سعيد ـ يعني : والي المدينة ـ فكفن ، ودفن بالبقيع عند
الصفحه ٦١٣ : درر السمطين : ٢٢٦ باختلاف يسير.
(٢) ينظر : تاريخ
مدينة دمشق ٦۹ : ١٦١ بالتفصيل.
(٣) عنه تذکرة
الصفحه ٦١٩ : ) (١).
وقال سبط ابن الجوزي في (التذكرة) :
(واختلفوا في الرأس على أقوال أشهرها أنه رد إلى المدينة مع السبايا
الصفحه ٦٢٣ : قوانینه ورسومه ، فعندما جزم بإنجاز هذا المشروع خرج من المدينة
متوجِّهاً نحو أهم مراكز الإسلام : مكَّة