الصفحه ٤٨٠ : وصلّى بقية الليل) ، انتهى
موضع الحاجة من الرواية (١).
قلت : والجواب عن هذه الرواية من وجوه :
الأوّل
الصفحه ٥١٧ : مثل هذه الآثار لا
تقابل ما قدَّمنا ذكره من الروايات والأخبار ، وإن كان الزائر ربما يثاب على
نيَّته
الصفحه ٥٩٠ :
وما رواه أبو بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ، سمعته يقول :
«تتم
الصلاة في أربعة مواطن : في
الصفحه ١١ : ء بالرواية والدراية في الزمن الغابر والحاضر.
والكتاب الذي بين أيدينا ، هو عبارة عن
شرحٍ لمقدّمة أحد الكتب
الصفحه ١٨ : السيِّد أحمد الحسني ـ
حفظه الله ـ : (كان عالماً جليلاً أديباً رواية لسير العلماء الأعلام ، ذا اطلاع
واسع
الصفحه ١٩ :
مستحضراً لمتون
الأخبار والروايات ، دمث الأخلاق فاضل الروية ، تعلو أساريره آثار الوقار
والطمأنينة
الصفحه ٦٥ :
أبتر» (٤).
ورواه العامّة أيضاً في عامة كتبهم
وصحاحهم (٥).
وعليه فالجمع بينهما مشكل ، فإنَّ
الابتدا
الصفحه ٧١ : الأصحاب كافة ، وقد وردت
به الروايات عن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام.
والثاني : مختار بعض الشافعية
الصفحه ١٢٦ : يمكن رواية المجلسي الأوّل
ـ أعني المولى محمّد تقي ـ عنه لتولّده بعد وفاته بسنتين أعني سنة ١٠٠٣ ، فما في
الصفحه ١٥٦ : ) (٤).
وفي رواية عن النبي صلىاللهعليهوآله : «ما استرذل الله
عبداً إلا حظر عنه العلم والأدب» (٥).
وقال
الصفحه ١٦٢ : إقراره بالسرقة مرة واحدة لا يوجب القطع عندنا ؛ لقول الصادق عليهالسلام في رواية جميل : «لا
يقطع السارق
الصفحه ١٧٥ : ، وينظر : ديوان البحتري ١ / ٤٤٥ ورواية الصدر فيه : عتابٌ بأطراف
القوافي كأنه.
(٤) ينظر : جواهر
الأدب
الصفحه ١٧٧ : .
ومستندهم في ذلك ما رواه الشيخ في
(الحسن) عن محمّد بن مسلم ، قال : قال أبو جعفر عليهالسلام
: «الجنب
والحائض
الصفحه ١٨٠ : ، والفاعل ضمير مستتر يعود. والقراءة
الأولى هي قراءة الجمهور ، والثانية هي قراءة عيسى وأبي عمرو في رواية عنه).
الصفحه ١٨٦ : »
(٢).
وفي رواية نصر بن قابوس المروية في
الخصال ، قال : سمعت أبا عبد الله يقول : «المنجّم ملعون ، والكاهن