والمسالك : شرح على (الشرائع) من الكتب المعروفة لزين الدين بن علي المعروف بـ(الشهيد الثاني).
والشرائع : من أحسن كتب الإمامية التي عليها المدار في سالف الأعصار وفي عصرنا هذا ، للمحقّق المتقدِّم (١).
والذكرى والدروس : كتابان معروفان للشهيد المتقدِّم (٢).
والمقنعة : لأبي عبد الله محمّد بن محمّد بن النعمان بن عبد السلام الملقَّب بـ(المفيد).
وكتاب التلخيص أي : تلخيص المرام : للعلامة الحِلّي المتقدِّم.
والخلاف : من الكتب المعروفة للطوسي المتقدِّم.
والتحرير والتذكرة ومنتهى المطلب : من كتب العلّامة.
والمهذب البارع : لجمال الدين أبي العبَّاس أحمد بن شمس الدين بن محمّد بن فهد الحِلّي الأسدي الساكن بالحلة والحائر الشريف حيّاً وميتاً.
والجمل هو : جعل العلم والعمل للسيِّد المرتضى.
__________________
الأموال ولم يفز بلقائه ، نعم ينقل عنه السيِّد علي بن طاووس في فلاح السائل وغيره ... وبالجملة ليس لنا معرفة بوجود هذه الدرة النفيسة في هذه ال اواخر إلا ما وجدناه بخط السيِّد شبر الحويزي وإمضائه الآتي وهو ما حكاه السيِّد الثقة الأمين معين الدين السقاقلي الحيدر آبادي : (إنه توجد نسخة مدينة العلم للصدوق عنده واستنسخ عنه نسختين آخريين ، وذكر السقاقلي أنه ليس مرتباً على الأبواب بل هو نظير روضة الكافي) ، وروى السقاقلي عن حفظه حديثاً للسيِّد عبد العزيز في فضل مجاورة أمير المؤمنين عليهالسلام نقله عنه السيِّد عبد العزيز بالمعنى وهو : أنَّ مجاورة ليلة عند أمير المؤمنين عليهالسلام أفضل من عبادة سبعمائة عام ، وعند الحسين عليهالسلام أفضل من سبعين عام. (ينظر : الذريعة ٢٠ : ٢٥١ ـ ٢٥٢ رقم ٢٨٣٠ ، مقدمة كتاب الهداية للصدوق : ١٩١).
(١) أي : المحقّق الحلي رحمهالله.
(٢) أي : الشهيد الأوّل رحمهالله.