الصفحه ١٤١ :
والأمر الّذي اختلفوا فيه ، فيدخلون إخوانا متقابلين).
قال : (فأوّل
ما يدخلون الجنّة تعرض لهم
الصفحه ١٤٣ : يعافيهم انطلق بهم إلى نهر يقال له : نهر الحياة ؛ كأفتات الذهب ؛
مكلّل باللّؤلؤ ؛ ترابه المسك. فيلقوا فيه
الصفحه ١٤٤ :
سيّئاتهم ويدخلهم الجنّة بحسناتهم. وما جعل الله الطمع في قلوبهم إلّا
لكرامة يزيدهم بها.
قوله
الصفحه ١٤٦ : اختاروا في دينهم الباطل واللّعب
والفرح والهزئ ، (وَغَرَّتْهُمُ
الْحَياةُ الدُّنْيا) أي غرّهم ما أصابوه من
الصفحه ١٦٢ :
قوله تعالى : (فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللهِ ؛) أي دعوها ترتع في أرض الحجر من العشب ، (وَلا
الصفحه ١٦٦ :
وكان صالح عليهالسلام لا ينام في القرية ، وكان له مسجد خارج القرية يقال له
: مسجد صالح يبيت فيه
الصفحه ١٧٨ :
قال ابن عبّاس
والسّدّيّ (١) : (لمّا فغرت فاها كان بين لحييها ثمانون ذراعا ، وضعت
لحيها الأسفل في
الصفحه ٢١٢ : بما في كتاب الله ، قال مجاهد (١) : (هم اليهود والنّصارى الّذين يمسكون بالكتاب الّذي
جاء به موسى ، لا
الصفحه ٢٣٦ :
وعن ابن عبّاس
في سبب نزول هذه الآية : (أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم رغّب أصحابه يوم بدر فقال
الصفحه ٢٥٨ : : كانوا
يأتون بأفعال الصّلاة ، إلّا أنّهم مع ذلك يصفّرون فيها ويصفّقون.
والمكاء : طائر
أبيض يكون في
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ)) (٣).
قوله تعالى
الصفحه ٣١٤ : يريد به المحرّم ، وربّما يقول : حرام ، فيحرّمون
المحرّم صفرا ، وكان إذا قال الناسيء في المحرّم : حلال
الصفحه ٣٢٩ : ](١) والفرس في الكثير الأحوال يساوي أكثر من أربعين درهما.
قوله تعالى : (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ
الصفحه ٣٤٥ : ، وكلّم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في ما فعل بعبد الله بن أبي ، فقال : [وما يغني عنه
قميصي وصلاتي من
الصفحه ٣٤٦ : أي صدّقوا وداوموا على الإيمان وجاهدوا الكفار مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم استأذنك في القعود عن