الصفحه ٢٨١ :
كتابه. قوله تعالى : (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ ؛) لذنوبهم (وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) (٧٤) في الجنّة بأن يطعمهم
الصفحه ٣٠٢ : على من يشاء منهم من كان
أهلا لذلك ، (وَاللهُ غَفُورٌ ؛) لما كان منهم في الشّرك إذا تابوا (رَحِيمٌ) (٢٧
الصفحه ٣١٧ : به من أمره.
وقوله تعالى : (انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً ؛) أي انفروا إلى الجهاد في سبيل الله شبابا
الصفحه ٣٥٦ : فتصلّي لنا فيه وتدعو لنا
بالبركة ، فقال النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : [إنّي على جناح سفر وحال شغل ، ولو
الصفحه ٣٧٦ : . وقيل : يرشدهم إلى منازلهم في
الجنة. وقيل : يثبتهم على الإيمان.
وقوله تعالى : (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ
الصفحه ٣٨٩ : الكفر ؛
لأنه كلما كان تمرّدهم أكثر ، كانوا في الكفر أشدّ ضلالة ، وإلا فقد آمن كثير من
الكفار ، وقال ابن
الصفحه ٣٩٨ : وزن نملة حميراء صغيرة من أعمال العباد ، (فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا
أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ
الصفحه ٤٦٥ :
واختلف العلماء
لم سميت بأحسن القصص من بين الأقاصيص ، فقيل : سماها أحسن القصص ؛ لأنه ليس قصّة
في
الصفحه ٤٢ :
يقبضها منهم) (١). ويقال : إنّ أعوان ملك الموت يستخرجون الروح من
الأعضاء عضوا عضوا ، حتى إذا جمعوه في صدره
الصفحه ٤٩ : السّدّيّ
والحسن : (آزر اسم لأبي إبراهيم) (٢). وقال الفرّاء : (هو صفة عيب وسبّ ؛ ومعناه في كلامهم :
المعوجّ
الصفحه ٨٢ : لهم على كفرهم. وقال الحسن : (ما زيّنها لهم إلّا الشّيطان).
قوله تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي
الصفحه ٩٧ :
الجشمي ومالك بن عوف (١) ـ وكان هو الّذي يحرّم لهم ، وكانوا يرجعون إليه فيه ـ فسكت مالك وتحيّر في
الصفحه ١٠٤ : :
(أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ)(١). ويقال : أراد بالعهد في هذه الآية : النّذر واليمين ،
كما
الصفحه ١١٩ : الحكمة في وزن الأعمال ، والله قادر عالم
بمقدار كلّ شيء قبل خلقه إيّاه وبعده؟ قيل : لإقامة الحجّة عليهم
الصفحه ١٣٥ : نزلت هذه الآية طاف
المسلمون في ثيابهم ، وأكلوا اللّحم والدسم ، فعيّرهم المشركون بذلك ، فأنزل الله