الصفحه ٣٩٧ : : أرأيتم ما أنزل الله لكم في
الكتاب من رزق جعله لكم حلالا طيّبا من الأنعام والحرث ، (فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ
الصفحه ٤٠٠ :
قوله تعالى : (أَلا إِنَّ لِلَّهِ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ ؛) أي له من فيهما من
الصفحه ٤١٠ :
الخطاب شامل للخلق ، فالمعنى : فإن كنتم في شكّ فاسألوا) (١).
وقال ابن عبّاس
: (لم يرد به النّبيّ
الصفحه ٤١٨ : ، (فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (٦) ؛ يعني اللوح المحفوظ ، والمعنى : أن ذلك ثابت في علم الله.
قوله تعالى
الصفحه ٤٧٨ : ](٢).
وقال بعضهم في
قوله (وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ وَهَمَّ بِها) قال أبو العبّاس أحمد بن يحيى ثعلب : (همّت
الصفحه ٤٨١ :
لهما في هذه الآية ، إذ لا خلاف بين الفقهاء أن الأملاك والأيدي لا تستحقّ
بالعلامات ، فإنّ العطّار
الصفحه ٤٩٩ : يعقوب ، فجعل يحلف بالله ما سرقته ولا علم لي بمن وضعه.
فلم يقبلوا منه
وقالوا له : فمن وضعه في متاعك
الصفحه ٩ : كم أهلكنا من قبلهم من قرن بكفرهم
، مثل قوم نوح وعاد وثمود ، (مَكَّنَّاهُمْ فِي
الْأَرْضِ ما لَمْ
الصفحه ١٠ :
ومعناها : (ولو
نزّلنا عليك كتابا في) صحيفة وعلّقناه بين السّماء والأرض ينظرون إليه ويعاينونه
الصفحه ١٣ : ) ؛ لأنّ (الّذين) في موضع شرط ؛ وتقدير الآية : الذين غبنوا (١) أنفسهم وأهليهم ومنازلهم وخدمهم في الجنّة في
الصفحه ٣٨ : ، ونزول الغيث ، وعلم ما في الأرحام ، وما تدري نفس ماذا تكسب غدا ، وما
تدري نفس بأيّ أرض تموت](١). وقال
الصفحه ٤٥ : ؛ منه ما يكون
في الدّنيا ، ومنه ما يكون في الآخرة ، (وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) (٦٧) ؛ يا أهل مكّة ذلك إذا
الصفحه ١٣٢ : مَسْجِدٍ ؛) قال مجاهد والسّدّيّ : (أي توجّهوا إلى القبلة في
الصّلاة أداء عند كلّ مسجد) ، وقال الكلبيّ
الصفحه ١٥٣ : سَحاباً ثِقالاً
سُقْناهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ ؛) أي سقنا السّحاب بأمر الله إلى أرض ليس فيها نبات ، قال
ابن
الصفحه ١٦٠ :
ثم ساق الله
السّحابة السوداء التي اختارها قيل بما فيها من النّقمة والبلاء إلى عاد ، حتى
خرجت