الصفحه ٨٥ :
وقال بعض
المفسّرين في معنى الآية : (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ
أَنْ يَهْدِيَهُ) في الآخرة إلى الثّواب
الصفحه ٩٨ : ء في الطاء.
قوله تعالى : (أَوْ دَماً مَسْفُوحاً) أي دما مصبوبا سائلا ، فكانوا إذا ذبحوا أكلوا الدم
الصفحه ١٠٩ : قبل ذلك يطلعان ويغربان. فإنّ النّاس رأوا ما رأوا في
فظاعة تلك الآية ، يلحون على الدّنيا (١) حتّى تجري
الصفحه ١٢٦ : أنّهما إذا أكلا من تلك الشجرة تغيّرت صورتهما إلى صورة الملك ، أو يزداد
في حياتهما؟ قيل : أوهمهما أنّ من
الصفحه ١٦٤ :
فإن قيل : قوله
تعالى : (فَتَوَلَّى عَنْهُمْ
وَقالَ يا قَوْمِ) عطف على قوله : (فَأَصْبَحُوا فِي
الصفحه ٢٠٥ : : (سَنَزِيدُ
الْمُحْسِنِينَ) (١٦١) ؛ أي الذين لا ذنب لهم في الدّنيا نزيدهم فضلا في الآخرة ثوابا.
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٦ :
يلقون الشّبكة في الماء في يوم السّبت ، ويقولون حتى يقع فيها السّمك ، ثم
لا يخرجون الشّبكة من الما
الصفحه ٢٣٢ :
والزهريّ : (إنّ هذه الآية نزلت في الصّلاة) (١). عن أبي العالية الرباحيّ قال : (كان النّبيّ
الصفحه ٢٣٣ :
كان خفيّا على إخلاص وخضوع لا يشوبه رياء وسمعة. وقوله تعالى (فِي نَفْسِكَ) إشارة إلى الإخلاص
الصفحه ٢٦٣ :
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً ؛) قال ابن عبّاس : (وذلك أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم رأى العدوّ قليلا في
الصفحه ٢٦٤ :
وقوله تعالى : (لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً كانَ
مَفْعُولاً) قد تقدّم تفسيره ، والفائدة في إعادته أنّ
الصفحه ٢٧١ : ، ألا إنّ القوّة
الرّمي ، لهو المؤمن في الخلاء وقوّته عند اللّقاء](٢). ومات عقبة فأوصى بتسعين قوسا مع
الصفحه ٣١١ : وتحرّم
القتال فيها حتى أن الرجل لو لقي قاتل أبيه أو أخيه فيها لم يهجه.
قوله تعالى : (ذلِكَ الدِّينُ
الصفحه ٣٥٨ : البرّ التي لم تمطر ، وقال أبو عبيد : (بنى الهوّة
والرّمل) والشيء الرّخو وما يجرفه السّيل في الأودية
الصفحه ٣٦٧ :
قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ
ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ