الصفحه ٤٣٦ : ، قالوا : (بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) أي أبعدهم الله من رحمته في الآخرة أيضا.
قوله تعالى
الصفحه ٤٤٠ : في العبادة ، ولم يكن إشهاده إيّاهم للاحتجاج
بقولهم ، وإنما هو للاحتجاج عليهم.
قوله تعالى
الصفحه ٥٠٦ :
علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه ، وقصّ عليهم جميع ما عملوه به من إلقائهم إياه
في الجب ، وبيعهم له
الصفحه ٥١٠ : بيوسف وأسلم على يده؟ لعلّ إلهه يرحمني ويقضي حاجتي ، فقامت
وكسرت صنمها وجاءت إلى طريق يوسف ، فوقفت له في
الصفحه ٥ : ؛ لهم زجل بالتّسبيح
والتّحميد. فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم الكتّاب فكتبوها في ليلتهم ، فقال جبريل
الصفحه ١٤ :
الساكن في الأشياء أعمّ ؛ لأنه ما من متحرّك إلا وسكن ؛ وفي الأشياء
الساكنة ما لا يتحرك البتّة
الصفحه ١٩ : قلوبهم أكنّة
لكراهة أن يفقهوه. والوقر بفتح الواو : الثّقل في الأذن ، والوقر بكسر الواو : ما
يحمل على
الصفحه ٣٠ : : الجاهل والعالم ، (أَفَلا تَتَفَكَّرُونَ) (٥٠) ؛ في آيات الله ومواعظه.
قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ بِهِ
الصفحه ٣١ : المفروضة غدوّا وعشيّا وهم
ضعفة الصحابة وصفهم الله بالمواظبة على عبادته في طرفي النّهار ؛ ثم شهد لهم أنّهم
الصفحه ٤٤ : ) ؛ أي بحفيظ أحفظ أعمالكم
__________________
(١) في الدر المنثور : ج ٣ ص ٢٨٤ ؛ قال السيوطي : ((أخرجه
الصفحه ٧٢ : : (وَأَعْرِضْ عَنِ
الْمُشْرِكِينَ) (١٠٦) ؛ أي اتركهم في ضلالتهم. وهذا منسوخ بآية السّيف. وقيل : معناه :
أعرض
الصفحه ٧٥ :
، (وَنَذَرُهُمْ فِي
طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) (١١٠) ؛ أي نتركهم في ضلالتهم يتحيّرون ويتردّدون.
وقوله تعالى
الصفحه ١١٤ :
قوله تعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ ؛) أي ليختبركم فيما أعطاكم ؛ يختبر الغنيّ بالفقير
الصفحه ١١٧ : يقعان معا كما يقال : أعطيتني فأحسنت.
ويجوز أن يكون التقدير : أهلكناها في حكمنا فجاءها بأسنا.
قوله
الصفحه ١٣٦ : النّساء بالليل عراة. وقيل : أراد بقوله : (ما ظَهَرَ مِنْها) التعرّي عن الثياب في الطّواف ، (وَما بَطَنَ