الصفحه ١٨٨ : للقبطي دم عبيط. وكان النيل ماؤه طيّبا ،
فإذا أخذه القبطيّ عاد في إنائه وفي فمه دما.
فمكثوا على هذا
سبعة
الصفحه ١٩٣ : عاصم (دكّا) ههنا بالقصر والتنوين ، والتي في الكهف بالمدّ من غير
تنوين ، ومدّهما حمزة والكسائيّ والباقين
الصفحه ٢٠٢ : إِلَّا هُوَ ؛) أي لا شريك له في الإلهيّة ، ولا خالق ولا رازق غيره ، (يُحيِي وَيُمِيتُ ؛) أي يحيي الخلق من
الصفحه ٢٣٨ :
أمرتنا أن نخوض البحر لخضناه) ثم أخبرهم أن في المشركين كثرة فشقّ على بعضهم
وقالوا : ألا كنت أخبرتنا أنّه
الصفحه ٢٤٧ : القتل والرّمي والإبلاء الحسن ، (وأنّ
الله) أي واعلموا أنّ الله ، وفي فتح (أنّ) من الوجوه مثل ما في قوله
الصفحه ٢٦٥ : قاتلوا لوجه الله ولا تكونوا في خروجكم إلى قتال
المشركين كالمشركين الذين خرجوا من ديارهم إلى قتال المسلمين
الصفحه ٢٩٦ : كفّارا ، فقال المسلمون : يا رسول الله! إن نحن اعتزلنا من خالفنا في الدّين
، انقطع آباؤنا وعشيرتنا ، وتذهب
الصفحه ٣٠١ : مالك بن عوف بعد
ذلك ممن أفتتح عامّة الشام (١).
قوله تعالى : (فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ) أي لقد أعانكم
الصفحه ٣١٦ : (١).
ومعنى الآية :
ألّا تنصروا محمّدا صلىاللهعليهوسلم في الخروج معه إلى تبوك فالله ينصره كما نصره إذ أخرجه
الصفحه ٣٣٧ : : (وَهَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا ؛) أي قصدوا إلى ما لم يصلوا إلى ذلك ، والهمّ بالشّيء في
اللّغة : مقاربته دون
الصفحه ٣٣٩ : رضي الله عنه فلم يقبل صدقته ، فمات في خلافة عثمان ولم
يقبل منه عثمان صدقته
الصفحه ٣٥١ :
جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ) (١٠٠) ؛ في هذا
الصفحه ٣٧٠ : بالجنّة والثواب ، والحرص : شدّة الطّلب للشيء مع الاجتهاد فيه. قوله
تعالى : (بِالْمُؤْمِنِينَ
رَؤُفٌ
الصفحه ٤١٩ : ، ويمسكها بغير عمد ، لا يعجزه شيء فكيف يشكّون في البعث بعد
الموت.
قوله تعالى : (وَلَئِنْ أَخَّرْنا
الصفحه ٤٢٦ : عذاب يوم أليم ، وإنما وصف
اليوم بالألم ؛ لأن أسباب الألم تقع فيه ، فنسب الألم إليه.
وقوله : (فَقالَ