الصفحه ٤٩٢ :
ومزّقن جلودهن ومشمشن مخّهنّ وحطّمن عظامهنّ.
فبينا أنت
تتعجّب إذ بسبع سنبلات خضر وسبع أخر سود في منبت
الصفحه ٤٩٣ : النهار ، فلما كانت الليلة التي وقع فيها الجوع
أوّل السنين الجدبة ، أمر الخبّازين أن يجعلوا غداءه مع عشائه
الصفحه ٥٠٧ : : أنّ ذلك القميص كان من الجنّة ، وكان الله ألبسه إبراهيم حين ألقي في
النار فصارت عليه بردا وسلاما ، ثم
الصفحه ٥٠٨ : ، (الرَّحِيمُ) (٩٨) لهم ، ويقال : إنّهم التمسوا منه أن يستغفر لهم على الدوام ، وأن
يجعلهم في ورده في الدّعا
الصفحه ٥١٢ : الأمصار يكونون أثبت عقولا من أهل البادية ، وأشدّ
أحلاما منهم).
قوله تعالى : (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي
الصفحه ١٨ : : أيّ أحد أظلم في فاحشة أتاها ممّن اختلق على
الله كذبا بإضافته إلى الله ما لم يضفه إلى نفسه من صفة أو
الصفحه ٢٨ :
يبست وجفّت قلوبهم ؛ فأقاموا على كفرهم ؛ إذ لم يكن في قلوبهم رقة ، ولا
خوف من الله تعالى
الصفحه ٧٣ : ما
وَرَدُوها وَكُلٌّ فِيها خالِدُونَ)(١) قال المشركون : لئن لم تنته يا محمّد عن سب آلهتنا
وعيبها
الصفحه ٧٧ : القرآن ؛ (مُنَزَّلٌ مِنْ
رَبِّكَ ؛) بما تقدّم لهم من البشارة في كتبهم بأنّ الله يبعث في
آخر الزمان نبيّا
الصفحه ٩٦ :
جمع ضائن ، كما يقال : تاجر وتجر ، وقيل : واحده ضائنة. والمعز : ذوات الأذناب
القصار ، وفيه قراءتان
الصفحه ١٢٤ : دابّة في الأرض إلّا
على الله رزقها. وأمّا من قبل يميني ؛ فيأتيني من قبل النّساء ، فأقول : والعاقبة
الصفحه ١٣١ : نكون على حذر في
نجدة نفوسنا من وساوسه.
وفي هذا بيان
أنّ أحدا من البشر لا يرى الجنّ ، بخلاف ما يقول
الصفحه ١٥٥ : تعالى : (قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا
لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ ؛) (٦٠) أي قال الأشراف والرّؤسا
الصفحه ١٧٥ : يبيّن الله للّذين يخلفون في الأرض من بعد أهلها الذين أهلكهم الله
بتكذيبهم الرّسل. وقوله تعالى : (أَنْ
الصفحه ١٨٢ :
على دينكم ، (إِنَّ الْأَرْضَ ؛) التي أنتم فيها ؛ (لِلَّهِ يُورِثُها ؛) أي يسكنها ، (مَنْ يَشاءُ مِنْ