الصفحه ٢٤٠ :
؛) بالنّقمة ممن عصى ، (حَكِيمٌ) (١٠) ، في أفعاله.
وقد اختلفوا هل
قاتلت الملائكة يوم بدر مع المؤمنين أم لا
الصفحه ٢٥٥ : منكم رجل يأخذون السّيوف ، فيضربونه جميعا ضربة
رجل واحد ، فإذا قتلتموه تفرّق دمه في القبائل كلّها ، فلا
الصفحه ٢٦٠ : ؛ لأن الفتنة إنما تكون بأن يترك الكفّار بلا عهد ، فإنّ
الكافر بغير عهد يكون عزيزا في نفسه يدعو النّاس
الصفحه ٢٦٦ :
وعن ابن عبّاس
: (أنّ أهل مكّة لمّا وجدوا العير أرادوا الرّجوع ، فتمثّل لهم إبليس في صورة رجل
يقال
الصفحه ٢٨٦ : الأكبر ، فقال
: (سبحان الله! هو يوم النّحر يوم يهراق فيه الدّماء ونحلق فيه الشّعر ويحلّ فيه
المحرّم
الصفحه ٢٩٢ :
مكّة فيهديه للإسلام ، (وَاللهُ عَلِيمٌ ؛) بجميع الأشياء ، (حَكِيمٌ) (١٥) ؛ في جميع الأمور.
قوله تعالى
الصفحه ٣٠٠ : وابن المسيّب : (إنّهم أصابوا يومئذ ألفي
سبيّ ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد أمر مناديا فنادى
الصفحه ٣١٨ : يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ
وَأَنْفُسِهِمْ ؛) أي لا يستأذنك المؤمنون في القعود عن الجهاد. وقوله : (أَنْ
الصفحه ٣٤٢ : : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ ؛) في بيان العلّة التي لأجلها لا ينفعهم استغفار الرسول
الصفحه ٣٤٤ : خالف أي فاسد ، وخلف اللبن خلوفا إذا حمض من طول وضعه في
السقاء ، وخلف فم الصّائم اذا تغيّرت رائحته. وقرأ
الصفحه ٣٦٢ : تشبيها بالسائح في الأرض ؛ لأن
السائح ممنوع من الشّهوات ، فكذلك الصائم.
قال الحسن : (أراد
بالسّائحين
الصفحه ٣٧١ : القرآن كالناطق بالحكمة بما فيه بين التمييز بين الحقّ
والباطل. ويقال : معنى الحكيم المحكم بالحلال والحرام
الصفحه ٣٧٣ : يفعل ما هو المذكور في هذه الآية من خلق
السّموات والأرض وتدبير الخلق هو الله خالقكم ورازقكم
الصفحه ٣٧٤ : .
روي في الخبر :
أنّ وجوههما إلى العرش وظهورهما إلى الأرض ، يضيء وجوههما لأهل السموات السّبع ،
وظهورهما
الصفحه ٣٧٥ : تعالى : (إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهارِ وَما خَلَقَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ