الصفحه ٥٦ : ءُ ؛) في الدّنيا بالحجّة والنّصرة ، وفي الآخرة بالثواب
والفضيلة. ومن قرأ (درجات) بالتنوين لا على الإضافة
الصفحه ٥٧ : تلميذ إلياس
وخليفته من بعده. وقال محمد بن إسحق : (هو ابن أخي موسى عليهالسلام). و (اليسع) فيه قراءتان
الصفحه ٧٤ : كانُوا
يَعْمَلُونَ) (١٠٨) ؛ في الدّنيا.
قوله تعالى : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ لَئِنْ
الصفحه ٧٩ : الظّنّ والجهل واتّبعوا أهواءهم ، (وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَخْرُصُونَ) (١١٦) ؛ أي ما هم إلا يكذبون في قولهم
الصفحه ١٠٢ : : (وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ) (١٥٠) ؛ أي يسوّون بالله تعالى في الطاعة.
قوله عزوجل : (قُلْ تَعالَوْا
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) في الدر المنثور : ج ٣ ص ٣٩٤ ؛ قال السيوطي : ((أخرجه أحمد وعبد بن
حميد ومسلم والحاكم وصححه وابن مردويه
الصفحه ١٢٩ : الأخفش : (الرّياش : الخصب
والمعاش). وقيل : معنى الرّيش : ما يتأتث به في البيت من متاعه.
قوله تعالى
الصفحه ١٧٦ : : فما كانوا ليؤمنوا عند مجيئ
الرّسل لما سبق في علم الله أنّهم يكذّبون) (١).
قوله تعالى : (وَما
الصفحه ١٨١ : الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ
فِرْعَوْنَ ؛) من القبط : (أَتَذَرُ مُوسى
وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ ؛) أي
الصفحه ١٩٢ : ، وذلك أنّ موسى كان يشاهد كثرة خلافهم حالا
بعد حال ، فأوصاه في أمرهم. ومن قرأ (هارون) بالرفع فمعناه : قال
الصفحه ١٩٩ : : إنّ الذين اتّخذوا العجل إلها سيصيبهم عذاب من
ربهم في الآخرة. والغضب من الله : إرادة الانتقام على ما
الصفحه ٢٠٠ : السُّفَهاءُ
مِنَّا) ثم قال : (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ ؛) يعني ما عبادة العجل إلّا بليّتك إذ صار الروح في
الصفحه ٢١٦ :
حرام؟ قال : نعم هي حرام عليك لا تقربها ، قال : فو الله لا نطيعك في هذا! ثم دخل
بها قبّته فوقع عليها
الصفحه ٢١٨ : عند الإعياء ، وهو في الكلب طبع ،
فإنّ كلّ شيء يلهث من إعياء وعطش ما خلا الكلب ، فإنّه يلهث في الأحوال
الصفحه ٢١٩ : بِها ؛) الحقّ ، (أُولئِكَ
كَالْأَنْعامِ ؛) في المأكل والمشرب ، والذّهن لا في الصّور ، (بَلْ هُمْ