الصفحه ٤٤٤ : بالحجارة المحمّاة في شوء من
الأرض ، وهو من فعل البادية ، وقال مقاتل : (إنّما جاءهم بعجل لأنّه كان أكثر ماله
الصفحه ٤٤٦ :
أمر فظيع ، فاستعملتها في هذا الموضع على جهة التعجّب ، ولهذا قالت : (إِنَّ هذا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ
الصفحه ٤٥٢ : أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا
ما نَشؤُا ؛) أي قالوا يا شعيب : أكثرة صلواتك التي تفعلها تأمرك أن
نترك
الصفحه ٤٥٨ : فمعناه : رزقوا السعادة ،
وممّن قرأ ذلك أهل الكوفة ، قوله : (فَفِي الْجَنَّةِ
خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ
الصفحه ٤٥٩ : والكسائي أن اللام في قوله (لمّا)
لام التأكيد دخلت في خبر إن ، واللام التي في (لَيُوَفِّيَنَّهُمْ) لام القسم
الصفحه ٤٦٠ : الليل.
ويقال : إن
صلاة الظّهر داخلة في قوله (طَرَفَيِ النَّهارِ ؛) لأنّها لا تقام إلا بعد الزوال
الصفحه ٤٧٤ : ، وسمّى الحرام
بخسا ؛ لأنّه لا بركة فيه). وقال الكلبيّ : (باعوه باثنين وعشرين درهما). وقوله
تعالى
الصفحه ٤٧٥ : قطفير بن رويحب لامرأته ، قال وهب : (ترافع النّاس في ثمنه وتزايدوا حتّى
بلغ ثمنه وزنه مسكا وورقا
الصفحه ٤٧٦ :
قوله تعالى : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِها
عَنْ نَفْسِهِ ؛) أي راودته امرأة العزيز
الصفحه ٤٧٧ :
العلم في ذلك ، فروي عن ابن عبّاس أنه سئل : ما بلغ من أمر يوسف؟ قال : (حلّ
الهميان (١) وجلس منها مجلس
الصفحه ٤٨٠ :
مَنْ
أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً ؛) يعني الزّنى ، (إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ
؛) أن يودع في السجن ، أو
الصفحه ٤٨٣ : من الأربعين ممّن كنّ في ذلك المجلس وجدن بيوسف عليهالسلام).
وقوله تعالى : (وَقُلْنَ حاشَ لِلَّهِ ما
الصفحه ٤٨٥ :
فعصرتهم فيه وسقيت الملك فشربه ، وقال الخبّاز : إنّي رأيت كأنّ فوق رأسي
ثلاث سلال من خبز وألوان
الصفحه ٤٨٦ : الذي يرضاه لا
عوج فيه ، (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) (٤٠).
قوله تعالى : (يا صاحِبَيِ
الصفحه ٤٩٧ : أنه سيحتال في
إحباسه عنده ، ثم أذن لإخوته بعد ذلك في الدّخول عليه.
قوله تعالى : (فَلا تَبْتَئِسْ