الصفحه ٣٢٤ : ، (راغِبُونَ) (٥٩) ؛ لكان خيرا لهم وأعود عليهم ، إلا أنه حذف الجواب ؛ لأن الحذف للجواب
في مثل هذا الموضع أبلغ
الصفحه ٣٤٩ : انصرفتم إليهم من هذه
الحرب في قعودهم على الجهاد ، (قُلْ لا تَعْتَذِرُوا
؛) فإنه (١) بصير بكم وهو الله
الصفحه ٣٥٠ : الدَّوائِرَ) معناه : ومن الأعراب من يتّخذ ما ينفق في الجهاد يحسبه
غرما ، ولا يحتسب فيه الأجر ولا يرجو الثواب
الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوسلم : [ما أمرت فيها بشيء](١) فأنزل الله تعالى :
قوله تعالى : (خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً
الصفحه ٣٥٩ : ، قال السديّ : (معناه : لا يزال هدم بنيانهم الّذي بنوه ريبة في قلوبهم ؛
أي حزازة وغيظا في قلوبهم ؛ أي أن
الصفحه ٣٦١ : ربّها
وليس لها في
الخلق كلّهم ثمن
بها تشترى
الجنّات إن أنا بعتها
الصفحه ٣٧٩ :
أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ ؛) معناه : وإذا قرئ على أهل مكة آياتنا المنزّلة في
القرآن ، قال الذين لا
الصفحه ٣٨٣ :
والفساد ، والدعاء إلى غير عبادة الله. والبغي في اللغة : التّرامي إلى
الفساد ، يقال : بغى الجرح
الصفحه ٣٨٧ : من القبر في عينين
خضراوين ، وأهلها سود ، فكذلك طعامها وشرابها ، والّذي نفس محمّد بيده ، لو اطّلع
رجل
الصفحه ٣٩٠ :
قوله تعالى : (فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) (٣٥) ؛ معناه : أيّ شيء لكم في عبادة الأوثان؟ فكيف
الصفحه ٣٩٩ : ذكره).
قوله : (لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ ؛) معناه : لهم البشرى في
الصفحه ٤٠٧ : إلى بلاد الخصب فيبقون في هذه العقوبة أبدا. وقيل : معناه : امنعهم عن
الإيمان بك ، والمعنى اطبع عليها
الصفحه ٤٢٧ : ذلك موضع :
فخفيت عليكم ، ثم لا فرق بين اللفظين كما لا فرق بين قولهم : أدخلت الخاتم في
الإصبع ، وأدخلت
الصفحه ٤٢٨ :
ويقال : إنّهم
لما قالوا لنوح عليهالسلام : إن هؤلاء إنما آمنوا بك ، واتّبعوك في ظاهر ما ترى
منهم
الصفحه ٤٣٨ : بعدك في الدّنيا ثم يمسّهم في الآخرة منّا
عذاب أليم ، وهم الكافرون وأهل الشّقاوة.
فهبط نوح ومن
معه من