الصفحه ٧٨ :
وقوله تعالى : (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) (١١٤) ؛ أي لا تكوننّ يا محمّد من الشّاكّين في
الصفحه ٨٤ : ) (٢). وقال النّضر بن شميل : (قلقا) ، وقال الكلبيّ : (ليس
للخير فيه منفذ). قرأ ابن كثير : (ضيقا) بالتخفيف
الصفحه ٩٢ :
قوله تعالى : (وَإِنْ يَكُنْ مَيْتَةً ؛) أي قالوا : وإن تكن أجنّة هذه الأنعام ميتة ؛ (فَهُمْ فِيهِ
الصفحه ١٠٧ : الشّمس ؛ رفع بها إلى السّماء السّابعة في
سرعة طيران الملائكة ، وتحبس تحت العرش ، فيستأذن من أين تطلع
الصفحه ١١٠ : يشيع ؛ إذا ظهر.
قوله تعالى : (لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ؛) أي لست من مذاهبهم الباطلة في شيء ؛ أي أنت
الصفحه ١٢٨ : شهر ، وأمّا أنت
يا حيّة فأقطع قوائمك ، فتمشين في التّراب على وجهك ، وسيشرخ رأسك كلّ من لقيك ،
وأمّا
الصفحه ١٣٠ : ). وقرأ
الباقون بالرّفع على الابتداء ؛ وخبره (خير). وجعلوا (ذلك) صلة في الكلام ، ولذلك
قرأ ابن مسعود وأبيّ
الصفحه ١٣٤ :
وكانوا إذا
قدموا منه طرح أحدهم ثيابه في رجله ، فإن طاف وهي عليه ضرب وانتزعت منه ، فأنزل
الله هذه
الصفحه ١٣٩ : الأمم لآخر الأمم ، والمتبوعون للتابعين :
لم يكن لكم علينا فضل في شيء حتى تطلبوا من الله أن يزيد في
الصفحه ١٤٩ :
النهار الليل ؛ لأنّ الكلام دليل عليه ، وقد بيّن في آية أخرى فقال عزوجل : (يُكَوِّرُ اللَّيْلَ
عَلَى
الصفحه ١٥٦ : فَأَنْجَيْناهُ
وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ ؛) أي فكذبوا نوحا فأنجيناه من الطّوفان والمؤمنين الذين
كانوا معه
الصفحه ١٥٨ : ربكم عذاب وسخط. والرّجس والرّجز
بمعنى واحد. قوله تعالى : (أَتُجادِلُونَنِي فِي
أَسْماءٍ سَمَّيْتُمُوها
الصفحه ١٦١ : المؤمنين ؛ وما شأنه؟ قال : فيه قبر هود عليهالسلام) (١).
وعن عبد الرّحمن
بن السّائب (٢) ؛ قال : (بين
الصفحه ١٦٩ :
إلّا زوجته كانت على دينهم ، وقوله تعالى : (كانَتْ مِنَ
الْغابِرِينَ) (٨٣) ؛ أي من الباقين في
الصفحه ١٧٩ : نَعَمْ
وَإِنَّكُمْ لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ) (١١٤) ؛ عندي في المنزلة. قال الكلبيّ : (أي أوّل من يدخل عليّ