الصفحه ٣٩٣ :
النّهار ، وفي هذا بيان أن المكث في الدّنيا وإن طال ، كان في جنب الآخرة
بمنزلة ساعة من النّهار
الصفحه ٤١٧ :
ذكر الخوف في هذا الموضع ؛ لأن الخطاب من الرسول صلىاللهعليهوسلم ، والخوف عليه جائز. قوله تعالى
الصفحه ٤٢٣ :
وعد الله في الآخرة. قوله تعالى : (فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِنْهُ ؛) أي لا تكن في شكّ من القرآن
الصفحه ٤٢٤ : خلاف تأويله ، (وَهُمْ بِالْآخِرَةِ
هُمْ كافِرُونَ) (١٩) ، أعاد كلمة (هم) ؛ تأكيدا لشأنهم في الكفر
الصفحه ٤٣١ :
ويجعل للماء أكافا (١) فأين الماء؟! وكانوا يقولون في كلامهم : فرغت من أمر
النبوّة ، وأخذت في أمر
الصفحه ٤٣٢ : : (جاءَ أَمْرُنا) أي عذابنا ، وقوله تعالى : (قُلْنَا احْمِلْ فِيها مِنْ كُلٍّ
زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) أي
الصفحه ٤٣٧ :
واختلفوا في
هذا الابن ، فقالوا : إنه لم يكن ابن نوح لقوله تعالى : (إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ
الصفحه ٤٤٥ : ذلك في موضع الخفض على ذلك ؛ لأنّه لا يجوز الفصل بين الجارّ
والمجرور وبينهما واو العطف إلّا بإعادة حرف
الصفحه ٤٤٩ : الباب ودعنا وإيّاهم ، ففتح الباب فدخلوا ، فقام
جبريل في الصّورة التي يكون فيها في السّماء ، فنشر جناحه
الصفحه ٤٨٧ :
التمس من النّاجي منهما أن يذكره عند ربه ، وكان من حقّه أن يتوكّل على
الله في ذلك. قوله تعالى
الصفحه ٦ :
والسّهل والجبل ؛ والنّبات والشجر ، خلق السموات وما فيها في يومين ؛ يوم
الأحد ويوم الاثنين ؛ وخلق
الصفحه ١٢ :
قوله عزوجل : (قُلْ لِمَنْ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ
الصفحه ٣٤ :
والفائدة في
ذلك أن الأغنياء كانوا شاكّين في أن سبق الفقراء إلى الإيمان وصبرهم على طريقة
الدّين
الصفحه ٣٧ : ، حتى قام
النضر بن الحارث في الحطيم وقال : اللهمّ إن كان ما يقول محمّد حقّا فأتنا بالعذاب
، فنزلت هذه
الصفحه ٥٢ : لهذه ربّ وخالق ، ثم تفكّر في خلق السموات والأرض ، وقال : إنّ الذي
خلقني ورزقني وأطعمني وسقاني هو ربي