الصفحه ٣٤٧ : وهم من
المخلّفين ، وقيل : المعذرون بالتخفيف المبالغون في العذر ، كان صلىاللهعليهوسلم يقول : [لعن
الصفحه ٣٧٧ :
وتأتيهم الملائكة من عند ربهم بالسلام ، كما في قوله تعالى : (تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ
الصفحه ٣٨٥ : أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) (٢٦) ؛ أي لا يعلو وجوههم ولا يلحقها سواد وهو كسوف الوجه
الصفحه ٤٠٨ : إلّا قوله : (مخافة أن يتوب فيتوب الله عليه) لأنه لا يخلو إما أن يكون
التكليف ثابتا في ذلك الوقت أو غير
الصفحه ٤٤٨ :
مواشيهم ، فلما كان في وقت غفلة الناس حملهم إلى داره ، فذهبت امرأته الخبيثة
وأخبرتهم ، وقالت لهم : إنه قد
الصفحه ٤٦١ :
وعن ابن عبّاس
قال : (نزلت هذه الآية في رجل يقال له عمر بن عرفة الأنصاريّ ، أتته امرأة تبتاع
تمرا
الصفحه ٤٧٢ : ) ؛ أي يتباكون ، (قالُوا يا أَبانا
إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ) أي نتسابق في الرّمي ، وقيل : نسابق في
الصفحه ١١ : رجل للبسوا على
أنفسهم أيضا فلم يقبلوا منه وقالوا : إنه في مثل صورتنا!
قوله عزوجل : (وَلَقَدِ
الصفحه ٤٧ : ) (٧٠) ؛ أي بما كانوا يجحدون في الدّنيا بمحمّد صلىاللهعليهوسلم والقرآن.
قوله عزوجل : (قُلْ
الصفحه ٦٣ : ولا ولد كما خلقناكم في الابتداء ،
والمعنى : أنه يقال لهم : (وَلَقَدْ جِئْتُمُونا
فُرادى.) وفي الخبر
الصفحه ٨١ : بغير تسمية الله فسق فيه حين ذبح على غير وجه الحقّ ؛ كقوله : (أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ
بِهِ
الصفحه ١٠١ : عندكم من علم من بيان وحجّة
غير ما في القرآن ؛ فبيّنوه لنا ، (إِنْ تَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ ؛) يعني
الصفحه ١٠٣ : : (ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ ؛) أي هذا الذي ذكر لكم أمركم الله في كتابه لكي تفعلوا ما
أمركم به ، (لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٧٣ : .
قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْسا
الصفحه ١٨٤ :
وأصحابه ؛ فقالوا : أصابنا هذا البلاء من شؤم هؤلاء. والطّيرة في اللغة :
الشّأمة كما روي [أنّ