الصفحه ٢٦٦ : )) ؛ على أنك رسول صادق يشهد لك بالرسالة والصّدق ، وقيل : شهد على مقالة
القوم أنّ الحسنة من الله ، والسيئة
الصفحه ٢٨٤ : :
جاءني القوم غير زيد. ويجوز أن يكون على الحال ؛ أي لا يستوي القاعدون في حال
صحّتهم والمجاهدون ، وهذا
الصفحه ١٠٤ :
ثمّ أخذ حربته
ومضى إلى نادي قومه ومعه أسيد بن حضير الأوسيّ ، فلمّا وقف عليهم ؛ قال : يا بني
عبد
الصفحه ١٤٢ : عَلَى الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ (١٤٧)) ؛ أي أعنّا عليهم بإلقاء الرّعب في قلوبهم أي هلّا قلتم
أيّها المؤمنون
الصفحه ٢٩٤ : فَاذْكُرُوا اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِكُمْ)
؛ يعني صلاة
الخوف إذا فرغتم منها فاذكروا الله ؛ أي
الصفحه ٣٢٠ : تعالى : (أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ)؟ قيل : لا يمتنع أن يجتمع القوم في موضع واحد ويكون
الصفحه ٤١٦ : ء وسخرية ، يسخرون منكم إذا أذن مؤذّنكم ،
ويضحكون من صلاتكم إذا صلّيتم.
قوله سبحانه
وتعالى
الصفحه ١٤٥ : ذريعا شديدا في أوّل الحرب بأمره
وعلمه (حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ
وَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ
الصفحه ٥٢ : الله تعالى أن يجيبه ، فجلس على سريره وأنزل عن أعناق القوم ،
ولبس ثيابه وحمل السرير على عنقه ، ورجع إلى
الصفحه ٨٥ : ؛ لأنه قال : (وَأُولئِكَ هُمُ
الضَّالُّونَ). وكانت هذه الآية خاصّة في قوم علم الله أنّهم لا يتوبون
إلّا
الصفحه ٣٦٦ : واليسر والرّضا والكره). وهذا أقرب إلى ظاهر الآية ؛ لأنّ الله تعالى ذكّرهم
الميثاق وهم لا يحفظون الميثاق
الصفحه ٣٧٥ :
ولا يدخل
المستقبل في اللفظ ؛ لأنّ اللفظ خبر عن ما مضى ، ولا يدخل ذلك على أنه لم يؤت أمّة
محمّد
الصفحه ٤١٨ : ، وأكثر الشيء يقوم مقام
الكلّ. وقيل : إنما ذكر لفظ الأكثر ؛ لأن الآية خرجت مخرج التلطّف للدعاء إلى
الإيمان
الصفحه ٤٢٦ : تعالى في هذه الآية الحزن عن
المؤمنين ؛ لأن حزنهم لما كان يعرض الزوال ، ولم يكن له بقاء معهم لم يعتدّ
الصفحه ٤٣٠ :
قوله تعالى : (وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ قَدْ
ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ)
؛ أي لا تتّبعوا شهوات