الصفحه ٥٨ : : هو
السّعي بالفساد في ستر ومناجاة ، وأصله من قول العرب : مكر اللّيل وأمكر ؛ إذا
أظلم. والمكر من
الصفحه ٨٣ : والأرض طائعين وكارهين. وعن ابن عبّاس أنه قال : (إذا استضعنت دابّة أحدكم
أو كانت شموسا (٣) فليقرأ في أذنها
الصفحه ٩٢ :
الأرض بلدة إذا دعا الرّجل فيها بدعاء أمّن الملائكة على دعائه إلّا مكّة ،
ولا أعلم على وجه الأرض
الصفحه ٩٨ :
إذا ما أعظم
الحدثان نابا (١)
قال عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ
الصفحه ١٠٢ : إذا كان
العام المقبل وافى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى الموسم منهم اثنا عشر رجلا : أسعد بن زرارة
الصفحه ١٠٥ : تبايعون ؛ إنّما تبايعونه على حرب (٥) الأحمر والأسود ، فإن كنتم ترون أنّكم إذا انتهكت
أموالكم بالأخذ
الصفحه ١١٨ : ؛ قال الله تعالى : (قالُوا لا ضَيْرَ)(١) وقال : (وَإِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ)(٢). وقوله تعالى (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٥١ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ إِذا ضَرَبُوا فِي
الصفحه ١٥٧ : ](١).
وروي عن عمر
رضي الله عنه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : [إذا وجدتم الرّجل قد غلّ ؛ فاحرقوا
الصفحه ١٦٨ : وأهل الأرض
كلّهم من الملائكة والجنّ والإنس ولا يبقى إلّا الله ، وإذا كانت الأموال لا تبقى
للإنسان ولا
الصفحه ١٧٣ : ،
فقال : هاتوا سلاحكم ، وأراد أبو نائلة يذكر السّلاح حتّى لا ينكر السّلاح إذا رآه
، فرجع أبو نائلة إلى
الصفحه ١٧٦ : ، وكان سفيان الثوريّ يبول
الدّم من طول حزنه وفكرته ، وكان إذا رفع رأسه إلى السّماء فرأى الكواكب غشي عليه
الصفحه ١٩٣ :
بِالْمَعْرُوفِ) هو أن يأكل من تمر نخيله ولبن مواشيه بالمعروف ولا قضاء
عليه ، فأمّا الذهب والفضّة إذا أخذ منه شيئا
الصفحه ٢١١ : ء كناية عن الجماع) (١).
وقال جماعة من
أهل التّفسير : (إذا كان معها في لحاف واحد ، جامعها أو لم يجامعها
الصفحه ٢١٢ : تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً) إذا رضيت المرأة أمسكها وليّ الميت ، وبرضاها على حكم
النّكاح ، فإذا سخطت تركها