الصفحه ٢٠١ : ؟ قيل : إنّ كلمة (أو) لا
توجب الترتيب ، لكنّها توجب تأخير قسمة الميراث في هذه الآية عن أحدهما إذا انفرد
الصفحه ٢٠٦ : والمؤنّث إذا
اجتمعا غلّب المذكّر ، والهاء راجعة إلى الفاحشة. قال المفسّرون : (هاء) البكر إن
يزنيان فآذوهما
الصفحه ٢١٦ : الجاهليّة فإنه معفوّ لكم إذا تبتم عنه. قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً (٢٣)) ؛ أي لا
الصفحه ٣٤٤ : على بعض ، فإذا كان أشهر الحجّ
أمن النّاس بعضهم بعضا ، وإذا سافر أحدهم في غير الأشهر الحرم نحو مكّة
الصفحه ٣٩٤ : تكلّمني في حدّ من حدود الله]
ثمّ قام خطيبا فقال : [إنّما هلك من قبلكم بأنّهم كانوا إذا سرق فيهم الشّريف
الصفحه ٤٠٠ :
النضير ، فقالوا : يا محمّد إخواننا بنو النضير أبونا واحد وديننا واحد
وكتابنا واحد ، إذا قتلوا
الصفحه ٤٠١ : .
كما روي أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يقول إذا آوى إلى فراشه : [أسلمت نفسي إليك](١). قوله عزوجل
الصفحه ٤٠٩ : يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ
فَإِنَّهُ مِنْهُمْ)
؛ إذا تولّاه لأجل كفره صار كافرا مثله ، وأمّا إذا
تولّاه لا لأجل كفره
الصفحه ٤١٤ : صلىاللهعليهوسلم والنّاس في المسجد يصلّون فيه من قائم وراكع وساجد ،
إذا بمسكين يطوف يسأل النّاس ، فدعاه رسول الله
الصفحه ٤٣٨ : ! فإنّ المسلم إذا غشي امرأته أو ما ملكت يمينه فلم يكن له من وقعته تلك ولد
، كان له وصيفة في الجنّة. وإن
الصفحه ٤٥٩ : روي عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [إذا رأى أحدكم منكرا واستطاع أن يغيّره فليغيّره بيده
الصفحه ٤٦٠ : ، فحضر بديل بن
ورقاء الوفاة وكان مسلما ، فأوصى إلى صاحبيه ، وأمرهما أن يدفعا متاعه إلى أهله
إذا رجعا
الصفحه ٤٦١ :
إِنِ
ارْتَبْتُمْ لا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَناً)
؛ أي الشّاهدان النصرانيان يحلفان بالله إذا ادّعى
الصفحه ٤٧٣ : ، قلنا قد تكون بمعنى (إذا) كقوله
: (وَلَوْ تَرى إِذْ
فَزِعُوا فَلا فَوْتَ)(١) أي إذا فزعوا.
قوله تعالى
الصفحه ٤٦ : عقر
بكسر القاف ؛ إذا بقي لا يقدر على الكلام ، وإنّما حذف (الهاء) من عاقر لاختصاص
الآيات بهذه الصّفة