الصفحه ٤٧٤ : ؛ لأن هذه الآية تدلّ على أنّهم
قد قالوا ذلك ، وتصديق لكتاب الله تعالى أوجب من التصديق لنقل ناقل.
قوله
الصفحه ١٢٨ : : (أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (١٣٣)) ؛ أي خلقت للمتقين الشّرك والمعاصي ، فإن قيل : إذا
كانت الجنّة عرضها السّموات
الصفحه ١٥٤ : وقتادة : (كانت سادات العرب إذا لم يشاوروا في الأمر شقّ عليهم
، فأمر النّبيّ صلىاللهعليهوسلم بمشاورتهم
الصفحه ١٧٠ :
والغنائم لا تحلّ لبني إسرائيل ، وكانوا إذا قرّبوا قربانا أو غنموا غنيمة فتقبل
منهم ؛ جاءت من السّماء نار
الصفحه ٢٠٩ :
يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ)؛
فحينئذ يحلّ
لكم ضرارهنّ ليفتدين منكم ، وهو أنّها إذا زنت المرأة جاز
الصفحه ٢٣٤ : الحكمين إذا رأيا أن يفرّقا بينهما فرّقا بينهما ، وكذلك إذا رأى الحاكم
أن يفرّق فعل إذا وقع اليأس عن زوال
الصفحه ٢٥٧ : )) ؛ عن الحقّ.
قوله تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ
الصفحه ٢٦٧ : تعارضا وتباينا وبعضه بليغا وبعضه ساقطا.
قوله تعالى : (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ
أَوِ
الصفحه ٣٤٩ : واحد. وعن الحسن أنه كان يقول في هذه
الجملة : (إذا طرفت بعينها ؛ أو وكصت برجلها ؛ أو حرّكت بدنها فذكّها
الصفحه ٤٠٧ : الخليل : (رقيبا
وحافظا).
ويقال : هيمن
فلان على كذا إذا شاهده وحفظه. تقول العرب للطائر إذا طار ، وحوّل
الصفحه ٤٤٤ :
وقال صلىاللهعليهوسلم : [من شرب الخمر في الدّنيا سقاه الله من سمّ الأساود ،
وسمّ العقارب ، إذا
الصفحه ٧٥ : كنّ فيه فهو منافق وإن صلّى وصام : من إذا
حدّث كذب ، وإذا أوعد أخلف ، وإذا ائتمن خان](١) وقال
الصفحه ١٩٤ : بشر عن أبي يوسف أنه قال : (لا يأكل من مال اليتيم إذا كان مقيما ، فإن خرج
في تقاض دين لليتيم أو إلى
الصفحه ٢٠٨ :
قوله تعالى : (وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ
يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ حَتَّى إِذا حَضَرَ
الصفحه ٢٣١ : تعالى في مهورهن وإلزام الزوج النفقة عليهن. قال صلىاللهعليهوسلم : [خير النّساء من إذا نظرت إليها سرّتك