الصفحه ٣٢٧ : رفعا
إليه ؛ لأنه رفع إلى موضع لا يملك فيه أحد شيئا إلّا (الله). قوله عزوجل : (وَكانَ اللهُ
عَزِيزاً
الصفحه ٣٢٩ : : ما روي في الخبر عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : [أنا أولى النّاس بعيسى ؛ لأنّه لم يكن بيني
الصفحه ٣٣٨ : بعد عيسى ؛ لأن
__________________
(١) مريم / ٩٢ ـ ٩٣.
(٢) في أسباب النزول للواحدي : ص ١٢٥ نقله
الصفحه ٣٣٩ : ، سمّاه برهانا لظهور المعجزة ، والنور المبين القرآن ؛
سمّاه نورا مبينا ؛ لأن النور هو الذي يبيّن الأشيا
الصفحه ٣٥٠ : العمل على قول المنجّمين : لا تخرج من أجل
نجم كذا ؛ واخرج من أجل نجم كذا ؛ فسق لأنّ ذلك دخول في علم الغيب
الصفحه ٣٥٣ : علّمتم ، فحذف ذكر الصّيد لأنّ في
الكلام دليلا عليه ، والجوارح : هي الكواسب من الفهد ؛ والصّقر ؛ والباز
الصفحه ٣٦١ :
الرّقبة ؛ فلم يذكر في شيء من الكتب المشهورة ، ويحتمل أن يكون سنّة ، ويحتمل أن
يكون مستحبّا ؛ لأنّ النبيّ
الصفحه ٣٦٥ : واثَقَكُمْ بِهِ) ؛ أي احفظوا نعم الله عليكم ، وإنما ذكره بلفظ النّعمة ؛
لأنه ذهب فيه مذهب الجنس
الصفحه ٣٨٢ :
هابيل أخت قابيل ، فرضي هابيل وكره قابيل ؛ لأنّ أخته كانت أحسنهما ، فقال آدم :
ما أمر الله إلّا بهذا يا
الصفحه ٣٨٥ : ، وتركه
عريانا. وقيل : أراد بالسّوءة جسد المقتول ، سماه سوءة لأنه لمّا بقي على وجه
الأرض تغيّر ونتن
الصفحه ٣٩٢ : على ما فعلا ، وانتصب (جزاء) لأنه مفعول له ،
كأنه قال : فاقطعوهما لجزاء فعلهما. قوله تعالى : (نَكالاً
الصفحه ٤٠٢ : بما نزّل الله لا يكفر بأن لم يحكم ؛ لأنّ أكثر
الناس بهذه الصّفة ، والحاكم بين الناس في كثير حالاته لا
الصفحه ٤٤٧ : يستتيبوه ؛ لأنه كان يتأوّل الآية على الحال الذي هو فيها ،
ووجود الصّفة التي ذكرها الله تعالى في هذه الآية
الصفحه ٤٤٨ : من الصيد لا يكون ملكا
؛ لأن الله تعالى سمّى ذلك قتلا ، ولا يجوز أكل المقتول وإنما يجوز أكل المذبوح
الصفحه ٤٦٧ : : (اتَّقُوا اللهَ إِنْ
كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) لأنه لم يستكمل إيمانهم في ذلك الوقت.
والقول الثاني
: أنّ معناه