الصفحه ٢٧ : الشّهادة لأنّ الأولى
وصف وتوحيد ، والثّانية رسم وتعليم) أي قولوا (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الْعَزِيزُ
الصفحه ٦٠ : عليك السلام
ورحمة الله.
قال صلىاللهعليهوسلم : [أنا أولى النّاس بعيسى عليهالسلام ؛ لأنّه لم يكن
الصفحه ٦٧ : الألفاظ كلمة لأنّ معناها : نرجع إلى واحد ، وهي
كلمة العدل : لا إله إلّا الله.
قال بعض
المفسّرين : ولا
الصفحه ٧٩ : . وأخذ الميثاق في معنى
التّحليف ؛ لأن الحلف وثيقة ، وموضع (ما) في قوله (لَما) نصب بقوله (آتَيْتُكُمْ
الصفحه ٨٨ : ؛ لأنّ السّكّر أحبّ إليّ ؛ فأردت أن أنفق ممّا أحبّ) (١).
وروي : أنّ
سائلا وقف على باب الرّبيع بن خيثم
الصفحه ٩٠ : من الكعبة ؛ لأنّها مهاجر الأنبياء وهي الأرض المقدّسة ،
وقال المسلمون : بل الكعبة أفضل ، فأنزل الله
الصفحه ١١٢ : ، إلّا أنه استئناف لأجل رأس الآي ؛ لأنّها
على النون كقوله تعالى : (وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ
فَيَعْتَذِرُونَ
الصفحه ١٢٠ : وَلِيُّهُما) أي حافظهما وناصرهما.
وقرأ ابن مسعود
: (وليّهم) ؛ لأنّ الطائفة جمع كقوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ
الصفحه ١٢٧ : خصّ
العرض على المبالغة لأنّ طول كلّ شيء في الغالب أكثر من عرضه ، يقول : هذه صفة
عرضها فكيف طولها! يدلّ
الصفحه ١٤٣ :
النَّاصِرِينَ (١٥٠)) ؛ المانعين من الكفّار ، لأنّ أحدا لا يقدر أن ينصر
كنصره ، ولا أن يدفع كدفاعه. وقرئ في
الصفحه ١٥٠ : بأعمالكم ؛ لأنه
علمه غيبا فيعلمه مشاهدة. ومعنى (وَلِيُمَحِّصَ ما فِي
قُلُوبِكُمْ) أي يبيّن ما في قلوبكم
الصفحه ١٦٧ : الغيب ؛ لأنه لا
يعلمه إلّا الله ، ولكنّ الله يختار من رسله من يشاء ، فيطلعه على بعض علم الغيب.
وروي
الصفحه ١٦٩ : ، وإنّما قال (الْحَرِيقِ) لأنّ النار اسم للملتهبة وغير الملتهبة ، والحريق اسم
منها.
قوله تعالى : (ذلِكَ
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوسلم إلى بيته ، وهو في ليلة مقمرة ، فأتوا حتّى انتهوا إلى
حصنه ؛ فقوّموا أبا نائلة لأنّه أخوه من
الصفحه ٢٠٠ : الثّلث إلى السّدس ، وإن لم يرثوا نحو أن
يكونوا كفّارا أو مملوكين أو قاتلين ؛ لأنّ الله لم يفرّق في الآية