الصفحه ٢٦٢ : قاتلوا ، لإنة لا يجوز أن يكون الكافر مأمورا بشيء
يتقدّم على الإيمان.
ثم ذكر الله
تعالى فضل المجاهدين
الصفحه ٣٠٢ :
فالفرض هنا
التّمر (١) ، سمي فرضا لأنه يؤخذ من فرائض الصّدقة.
قوله تعالى : (وَلَأُضِلَّنَّهُمْ
الصفحه ٣٢٤ : ؛ لأنه مستحقّ كالأجرة ،
(وَكانَ اللهُ
غَفُوراً رَحِيماً) (١٥٢).
قوله عزوجل : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الصفحه ٣٥٧ : والأشربة حلال
للمسلمين ؛ سواء كانت لأهل الكتاب أو لغيرهم ، فبان المراد به الذبائح ؛ لأنّ
ذبائح غير أهل
الصفحه ٣٨٦ : منه). وقيل : إنه إنما ندم لأنه لم ينتفع بقتله ولم
يحصل له مراده ، فكان ندمه لأجل ذلك لا يقبح فعله
الصفحه ٤٦٥ : مَرْيَمَ) لأنه منادى مضاف ؛ أي يا عيسى يا ابن مريم ، قوله تعالى
: (اذْكُرْ نِعْمَتِي
عَلَيْكَ) معناه : اذكر
الصفحه ٤٧٥ : تَغْفِرْ
لَهُمْ)
؛ للّذين أسلموا وتابوا ، (فَإِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (١١٨) ؛ لأنه قال
الصفحه ٤٥٣ : صلىاللهعليهوسلم عن أكله فقال : [هل أعنتم؟ هل أشرتم؟ هل دللتم؟] فقالوا
: لا ؛ فقال : [إذا فكلوا](١)).
قوله تعالى
الصفحه ١٣٥ : ء أمحّصه محصا ؛ إذا أخلصته من العيب ، ومحص الجمل (١) يمحص محصا إذا ذهب عنه الوبر لكدّ العمل فصار أملس.
قوله
الصفحه ١٩٠ : جعلكم تقومون به قياما إذا علم الرجل أنّ امرأته سفيهة مفسدة
، وأن ولده سفيه مفسد ، فلا ينبغي له أن يسلّط
الصفحه ١٠ : اجتمع على تأويله ، والمتشابه ما ليس فيه بيان قاطع.
وقال محمد بن
الفضل : (هو سورة الإخلاص لأنّه ليس
الصفحه ١١ : )(٥) أنّ الله تعالى إنّما صيّره بكلمة منه وهي قوله (كُنْ)(٦) فكان ، وسماه روحه لأنه خلقه من غير أب ، بل أمر
الصفحه ١٣ : أخرى ، ولم ينصرف لأنّه معدول عن أخر مثل عمر
وزفر ، وقوله تعالى : (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الْعِلْمِ) قال
الصفحه ١٨ : ) ولم يقل قد كانت والآية مؤنّثة؟ قيل : لأنّه ردّها إلى
البيان ؛ أي قد كان بيان ، فذهب إلى المعنى وترك
الصفحه ٢٦ : ، والبحث عنه جهاد ، وتعليمه من لا يعلمه صدقة ، وبذله لأهله قربة ؛ لأنّه
معالم الحلال والحرام ، ومنار سبيل