الصفحه ٣٢٢ : (وَآمَنْتُمْ) به وبكتبه ورسله. وقيل : فيه تقديم وتأخير ؛ أي إن
آمنتم وشكرتم ؛ لأنّ الشّكر لا يقع مع عدم الإيمان
الصفحه ٣٣٥ : ء به من عنده يكن خيرا
لكم من التّكذيب.
قال الخليل
والبصريّون : (انتصب قوله تعالى (خَيْراً) لأنّك إذا
الصفحه ٣٥٤ : : أكلب الرّجل
إذا كثرت كلابه ، وأمشى إذا كثرت ماشيته ، ولذلك ذكر الكلاب ؛ لأنّها أعمّ وأكثر ،
والمراد به
الصفحه ٤٣ :
ويدلّ عليه قوله : (فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ
وَلِيًّا)(١) ولم يقل أولياء ، وإنّما أتت (طيّبة) لأنه
الصفحه ٨٦ : مبهم ، فإذا
قلت : عشرون درهما ؛ فسّرت العدد ؛ ولذلك إذا قلت : هو أحسن الناس ؛ فقد أخبرت عن
حسنه ولم
الصفحه ١٥٢ :
لإخوانهم في النّفاق إذا ساروا في الأرض تجّارا مسافرين فماتوا في سفرهم أو كانوا
في الغزو فقتلوا لو كانوا
الصفحه ١٥٨ : : بعثه الله من جنس بني آدم ،
ولم يبعثه من الملائكة ؛ لأنه إذا كان من جنسهم كان تعلّمهم منه أسهل عليهم
الصفحه ١٨٢ :
فقال : ولدته
أخرى ؛ لأن لفظ الخليفة مؤنّث.
وإنّما منّ
الله علينا بأن خلقنا من نفس واحدة ؛ لأن ذلك
الصفحه ١٩٩ :
فحوى الآية دليل على أن فرض الابنتين الثّلثان ؛ لأنّ في أوّلها (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
الصفحه ٢٢٤ : والسرقة والخيانة ، وقوله تعالى : (إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ
تَراضٍ مِنْكُمْ) ؛ استثناء منقطع ؛ لأن
الصفحه ٣٠٥ : السّنة
لأمكن أن يقال : إنّ الآية نزلت في الكفّار ؛ لأنّ في سياق الآية : (وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ
الصفحه ٣٠٩ : الله أن يراجعها
وتجعل يومها لعائشة ففعل (٣). ومثل هذا الصّلح لا يقع لازما ؛ لأنّها إذا أبت بعد
ذلك إلى
الصفحه ٣٣٣ :
يا رسول الله ؛ لو علمت أنّك تستمع لحبّرته تحبيرا (١). وكان عمر رضي الله عنه اذا رأى أبا موسى
الصفحه ٣٩٨ :
والسّحت : اسم
لما لا يحلّ أخذه ، وأصل السّحت من الهلاك ، يقال : سحته وأسحته ؛ إذا استأصله ،
ومنه
الصفحه ٢٨ : خاصموك يا محمّد في الدّين ؛ فقل : انقدت لله
وحده بلساني وجميع جوارحي ، وإنّما خصّ الوجه لأنه أكرم جوارح