الصفحه ١٩٨ :
أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (٧٩))
(قُلْ) ؛ أي : قل يا محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٦ : ] (فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ
فَإِذا هُمْ يَنْظُرُونَ (١٩) وَقالُوا يا وَيْلَنا هذا يَوْمُ الدِّينِ (٢٠
الصفحه ٢٠٧ : ، أمر الله مالكا أن يسعّر النيران
السبع ويأمر رضوان يزخرف الجنان الثمان ويقول : يا ميكائيل ، مدّ الصراط
الصفحه ٢٣٣ : الحوت.
فأطلع الحوت رأسه من البحر مثل الجبل العظيم وهو يقول : لبّيك لبّيك يا وليّ الله.
قال : من أنت؟ قال
الصفحه ٢٩٣ : به
محمّدا يكفيه عداوة من يعاديه. (وَيُخَوِّفُونَكَ) يا محمّد. كانت الكفّار يخوّفونه بالأوثان التي
الصفحه ٣٥٩ : هُمْ كافِرُونَ (٧))
ثمّ قال لنبيّه
: (قُلْ) يا محمّد لهؤلاء الكفّار : (إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
الصفحه ٤٢٩ : يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ
(٣٨) وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ
الصفحه ٤٣٠ : . يقول لقرينه إذا التقيا : (يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ
الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ
الصفحه ٥٩٢ : : إنّي نوديت من تلقاء العرش : يا جبرئيل ، حقّ القول
منّي في عذاب قوم لوط. فاهبط إلى قرية قوم لوط وما حوت
الصفحه ٧١ : أصحاب
السير في حديث الخندق : انّ نفرا من اليهود في جماعة من بني النضير الذين أجلاهم
رسول الله ، خرجوا
الصفحه ٧٨ : رَسُولِ اللهِ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ
اللهَ كَثِيراً
الصفحه ٤٩٢ : : الإحسان رسول الله صلىاللهعليهوآله. وقوله : (بِوالِدَيْهِ) يعني الحسن والحسين صلوات الله عليهما. ثمّ عطف
الصفحه ١٦٥ : حلفوا بالله قبل أن يأتيهم محمّد صلىاللهعليهوآله بأيمان غليظة غاية وسعهم وجهدهم لئن جاءهم رسول مخوّف
الصفحه ٢٩٢ :
لِلْكافِرِينَ
(٣٢))
ثمّ ذكر أعداء
آل محمّد ومن كذب على الله وعلى رسوله وادّعى ما لم يكن له
الصفحه ٥٤٥ : أرى رسوله ذلك. (مُحَلِّقِينَ
رُؤُسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ) ؛ أي : محرمين يحلق بعضكم ويقصّر بعضكم