الصفحه ٤٤٢ :
[٦٨ ـ ٦٩] (يا عِبادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ
الْيَوْمَ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ (٦٨) الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٤ : دينه فقال في كتابه : شرع الله لكم ـ يا آل محمّد ـ ما وصّى به نوحا. فقد
وصّانا بما وصّى به نوحا. والذي
الصفحه ٤٣٤ : ). كالسنين والطوفان والجراد. (لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) ؛ أي : على وجه يرجى رجوعهم. (٢)
[٤٩] (وَقالُوا يا
الصفحه ١١٧ : ء عن
التكذيب بآيات الله والإنكار لقدرته على البعث. حمزة والكسائيّ : أن يشأ يخسف بهم
الأرض أو يسقط باليا
الصفحه ٢٢٥ :
يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ ما ذا تَرى
قالَ يا أَبَتِ افْعَلْ ما
الصفحه ٢٢٧ : درجات أهل الثواب على المصائب. فأوحى الله إليه : يا إبراهيم ،
من أحبّ خلقي إليك؟ قال : حبيبك محمّد.
وهو
الصفحه ٣٠٣ : نَفْسٌ) ؛ أي : خوف أن تقول. أو : حذرا من أن تقول. والمعنى :
كراهة أن يصيروا إلى حال يقولون فيها : (يا
الصفحه ٣٠٦ : تَأْمُرُونِّي
أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ (٦٤))
(قُلْ) يا محمّد : أتامرونّي ـ أيّها الجاهلون ـ بعبادة من لا
الصفحه ٤٣٥ : وينقضونه. وفي هذا تسلية
للنبيّ. يعني : فاصبر ـ يا محمّد ـ على أذى قومك كأخيك موسى ويؤول أمرك إلى
الاستعلا
الصفحه ٥٠١ :
أي : واذكر ـ يا محمّد ـ إذ وجّهنا إليك جماعة من الجنّ (يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ). أو : صرفناهم
الصفحه ١١٨ :
على الياء في أوّبي. أي : [يا] جبال ، رجّعي التسبيح معه أنت والطير. أو يكون
معطوفا على لفظ جبال. أي
الصفحه ١٦٢ : . فزجره
عن ذلك ثمّ قال : يا سلمان ، لا تصنع بي ما تصنع الأعاجم بملكوها. أنا عبد من عبيد
الله آكل كما يأكل
الصفحه ١٧٠ :
الواو. ومعنى (يس) : يا إنسان ، عند أكثر المفسّرين. وعن ابن الحنفيّة :
معناه : يا محمّد. وقيل : معناه
الصفحه ١٨٧ : فيه فما تصل إلى فيه حتّى تقوم. ابن كثير : (يَخِصِّمُونَ) بفتح الياء والخاء وتشديد الصاد. وأبو عمرو
الصفحه ١٨٨ :
الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (٥١) قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا
مِنْ مَرْقَدِنا هذا ما وَعَدَ