الصفحه ٣٢٣ : . (١)
وقوله : (يُلْقِي الرُّوحَ) قال : روح القدس. وهو خاصّ رسول الله والأئمّة عليهمالسلام. وقوله : (يَوْمَ
الصفحه ٣٢٥ : بعد تردّد المسألة من عثمان وقال :
أما كان منكم رجل رشيد يقوم إلى هذا فيقتله؟ فقال عبّاد بن بشير : يا
الصفحه ٣٦٤ : . فأتى وقال : يا محمّد ، لم تشتم آلهتنا؟ فإن كنت تريد الرئاسة ، عقدنا
لك اللّواء فكنت رئيسنا. وإن كنت
الصفحه ٣٧٤ : ) ؛ أي : المنقادين لطاعة الله. وهذا الداعي هو رسول
الله. وقيل : هم جميع الأئمّة الدعاة الهداة إلى الحقّ
الصفحه ٣٨٠ : سبحانه أنّه أنزل الكتاب بلغتهم وأرسل الرسول من عشيرتهم
ليكون أبلغ في الحجّة وأقطع للمعذرة. (قُلْ) يا
الصفحه ٤١٥ : وميكائيل كان مع رسول الله صلىاللهعليهوآله. عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام. قالا : ولم يصعد إلى
الصفحه ٤٣٦ : ] (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً
إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (٥٧))
ولمّا قرأ رسول
الله على قريش
الصفحه ٥١٩ :
اسما و (فَأَوْلى لَهُمْ) مبتدأ وخبرا. وقيل معناه : طاعة الله ورسوله وقول معروف
أولى لهم. فيكون (طاعَةٌ
الصفحه ٥٢٠ : ـ أحقّاء
بأن يقول لكم كلّ من عرف رخاوة عقدكم في الإيمان : يا هؤلاء ، ما ترون؟ هل يتوقّع
منكم إن تولّيتم
الصفحه ٥٥٧ :
[١٢] (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ
الصفحه ٥٥٩ :
الكفاية. نقله ح.)
[١٣] (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا
خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ
الصفحه ٥٦٢ :
وعن جابر قال :
كنت عند رسول الله وقد حفر الناس وحفر عليّ عليهالسلام. فقال النبيّ : بأبي من يحفر
الصفحه ٥٧٤ : يأتي بمفاتيح الجنّة ومالك بمفاتيح النار يدفعانها إلى رسول
الله فيدفعها النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى
الصفحه ٦٠٤ : صفاء وبهاء. وعن زيد بن أرقم قال : جاء رجل من أهل الكتاب إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : يا أبا
الصفحه ٦٠٦ : . قيل : يا رسول الله ، الخادم
كاللّؤلؤ ، فكيف المخدوم؟ فقال : والذي نفسي بيده ، إنّ فضل المخدوم على