الصفحه ٤٩٠ : إسرائيل.
فروي أنّ عبد الله بن سلام جاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله فأسلم وقال : يا رسول الله ، سل اليهود
الصفحه ٥٢٣ : ))
(لَأَرَيْناكَهُمْ) بأعيانهم ـ يا محمّد ـ حتّى تعرفهم. وهو قوله : (فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ) ؛ أي : بعلاماتهم
الصفحه ٥٣١ : عام الفيل أنّ مكّة لا يتسلّط عليها عدوّ
لله ، فلمّا فتحت للرسول ، عرف أنّه حبيب الله المغفور له
الصفحه ٥٣٤ :
(لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ). [وقرأ] ابن كثير وأبو عمرو الأفعال الأربعة بالياء. (١)
[١٠] (إِنَّ
الصفحه ٥٨٤ :
(إِنَّكُمْ لَفِي
قَوْلٍ). جواب القسم. أي : إنّكم ـ يا أهل مكّة ـ في شأن محمّد
مختلفون. وبعضكم
الصفحه ٥٩٧ :
(فَتَوَلَّ عَنْهُمْ) : فأعرض عنهم يا محمّد. فقد بلّغت وأنذرت. وهو قوله : (فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ
الصفحه ٦١٧ :
(وَالنَّجْمِ إِذا هَوى). (١)
وعن ابن عبّاس
قال : صلّينا العشاء الآخرة ذات ليلة مع رسول الله
الصفحه ٥٦ : . ازدادي طيبا. وهو قول الله عزوجل : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ) ـ الآية. (٢)
عن أبي جعفر عليهالسلام أنّ رسول
الصفحه ٧٦ :
الْبَأْسَ إِلاَّ قَلِيلاً (١٨))
(الْمُعَوِّقِينَ). وهم الذين يعوّقون غيرهم عن الجهاد مع رسول الله
الصفحه ٨٦ : هؤلاء أهل بيتي وعترتي. فأذهب عنهم
الرجس وطهّرهم تطهيرا. فقلت : يا رسول الله ، وأنا معهم؟ قال : أنت إلى
الصفحه ١٤٥ : رسول في وقت دون وقت ، فلا مانع له. لأنّ إرسال الرسل
رحمة. كما قال : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً
الصفحه ١٧٩ : ، أحياه الله فأدخله الجنّة. فلمّا دخلها قال : (يا لَيْتَ قَوْمِي) ـ الآية. تمنّى أن يعلم قومه ما أعطاه
الصفحه ١٩٧ : ))
قيل : إنّ أبيّ
بن خلف جاء بعظم بال وقال : يا محمّد ، أتزعم أنّ الله يبعث هذا؟ فقال : نعم.
فنزلت هذه
الصفحه ٢٨٥ : عليهالسلام قال : سأل عليّ عليهالسلام رسول الله عن تفسير قوله : (لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِها غُرَفٌ
الصفحه ٢٨٦ : . (٨)
عنه صلىاللهعليهوآله : إنّ النور إذا وقع في القلب ، انفسح له وانشرح. قالوا
: يا رسول الله فهل لذلك