الصفحه ٢٢٦ : واجترّ الكبش من قبل ثبير
واجترّ الغلام من تحته ونودي من ميسرة مسجد الخيف أن يا إبراهيم ، قد صدّقت
الرؤيا
الصفحه ٢٣٩ : . (فَكَفَرُوا بِهِ) حين جاءهم محمّد. فقال جبرئيل : يا محمّد (وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ). (٢)
(وَإِنْ
الصفحه ٢٤٤ : هذه الآيات. فقال : يا عمّ ، ما أترك هذا القول
حتّى أنفذه أو أقتل دونه. فقال أبو طالب : امض لأمرك. فو
الصفحه ٢٥٠ : ! فقال : هذا أمر الله. فسكتوا. ثمّ أحضر الرجل
وأخبره أنّ الله أمره بقتله ، فقال الرجل : صدقت يا نبيّ الله
الصفحه ٢٥١ : ) يا محمّد ، خبر (الْخَصْمِ إِذْ
تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ) ؛ أي : صعدوا إليه المحراب وأتوه من أعلى سوره
الصفحه ٢٥٤ : الحكومة هل
يتنبّه بها. (لَزُلْفى) : قربا وكرامة. (وَحُسْنَ مَآبٍ) في الجنّة. (٣)
[٢٦] (يا داوُدُ إِنَّا
الصفحه ٢٦١ : . فازداد أيّوب شكرا وحمدا. فقال : يا ربّ سلّطني على بدنه ما
خلا عقله وعينيه. فنفخ فيه إبليس فصار قرحة واحدة
الصفحه ٢٦٤ : علّة الوصول إلى الجزاء. ابن كثير
وأبو عمرو : «يوعدون» بالياء ليوافق ما قبله. (٢)
[٥٤] (إِنَّ هذا
الصفحه ٢٧٠ : العالمين. (٤)
[٧٥] (قالَ يا إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ
تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ
الصفحه ٢٨١ : الصالحة. (٢)
[١١] (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ
اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (١١))
(قُلْ) يا
الصفحه ٢٨٢ : تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذلِكَ يُخَوِّفُ اللهُ بِهِ عِبادَهُ يا عِبادِ
فَاتَّقُونِ (١٦))
(لَهُمْ مِنْ
فَوْقِهِمْ
الصفحه ٢٨٣ : عذابه. ثمّ أمرهم بالاتّقاء فقال : (يا عِبادِ
فَاتَّقُونِ) فقد أنذرتكم. (١)
[١٧] (وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٩٥ :
[٣٩] (قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى
مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (٣٩))
(عَلى
الصفحه ٢٩٦ : وَلا يَعْقِلُونَ (٤٣))
(أَمِ اتَّخَذُوا) ؛ أي : بل اتّخذوا (مِنْ دُونِ اللهِ) آلهة (شُفَعاءَ قُلْ) يا
الصفحه ٣٢٤ : له : قل لحملة العرش فليموتوا. ثمّ يجيء
حزينا فيقال له : مت يا ملك الموت. ثمّ يأخذ الأرض والسموات