الصفحه ١٣٧ : موضع نصب على الحال. المعنى : (قُلْ) يا محمّد (إِنَّما أَعِظُكُمْ) ؛ أي : آمركم بخصلة واحدة. وقيل
الصفحه ١٤٠ : بالبيداء [بعث الله جبرائيل فيقول : يا
جبرائيل] اذهب فأبدهم. فيضربها برجله ضربة يخسف الله بهم عندها. ولا
الصفحه ١٤٦ : . (٢)
[٥] (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ
اللهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَلا
الصفحه ١٤٧ : : لا تهلك ـ يا محمّد ـ نفسك [عليهم] حسرة ولا
يغمّك حالهم إذ كفروا واستحقّوا العقاب. والحسرة : شدّة
الصفحه ١٥٠ : أن يكون من عمر المعمّر ، أو من عمر معمّر آخر ، أو يكون بشرط. عن يعقوب : (وَلا يُنْقَصُ) بفتح اليا
الصفحه ١٥٢ : . (٢)
(بِشِرْكِكُمْ) ؛ أي : بإشراككم لهم وعبادتكم إيّاهم يقولون : ما كنتم
إيّانا تعبدون. (٣)
[١٥] (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٥٤ : والأمّ : يا بنيّ احمل عنّي.
فيقول : حسبي ما عليّ. (بِالْغَيْبِ) ؛ أي : [و] هم غائبون عن الآخرة. وهذا
الصفحه ١٦١ : ) بضمّ الياء. تفسير للفضل. أي : هي جنّات عدن. ويجوز أن
يكون بدلا من الفضل. (أَساوِرَ) : جمع أسورة جمع
الصفحه ١٦٧ :
حمزة : (وَمَكْرَ السَّيِّئِ) بإسكان الهمزة. وذلك لاستثقاله الحركات مع الياء
والهمزة. ولعلّه اختلس
الصفحه ١٧٨ : الْجَنَّةَ). (٥)
[٢٦] (قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا
لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (٢٦))
(قِيلَ ادْخُلِ
الصفحه ١٨٣ : معها الملائكة الموكّلون بها ، ثمّ
تقول : يا ربّ من أين تأمرني أن أطلع؟ أمن مغربي أم مطلعي؟ فذلك قوله
الصفحه ١٩٢ : فيه فينكرون أنّهم عملوا من ذلك من شيئا. فتشهد عليهم الملائكة
، فيقولون : يا ربّ ملائكتك يشهدون لك. ثمّ
الصفحه ٢٠١ :
٣٧. سورة الصافّات
عن أبي الحسن عليهالسلام أنّه قال لابنه القاسم : يا بنيّ لم تقرأ سورة
الصفحه ٢٠٤ : ))
(فَاسْتَفْتِهِمْ) يا محمّد. سؤال تقرير. (أَهُمْ أَشَدُّ
خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنا) من الملائكة والسموات والأرض
الصفحه ٢١٦ : : الزقّوم بكلام البربر التمر والزبد. فقال أبو جهل
لجاريته : يا جارية ، زقّمينا. فأتته الجارية بتمر وزبد فقال