الصفحه ١٩ :
اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٣٨))
(فَآتِ) ؛ أي : وأعط ذوي قرباك ـ يا محمّد ـ حقوقهم التي
الصفحه ٢٠ : الواو. والباقون : «ليربو» بالياء
وفتحها ونصب الواو. (٦)
ومعنى قراءة : «لتربوا»
أي : لتزيدوا في أموالهم
الصفحه ٢٢ : (٤٢))
(قُلْ) يا محمّد (سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ). مبالغة في العظة. وعن ابن عبّاس أنّه قال : من قرأ
الصفحه ٢٩ : وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ (٥٧))
قرأ الكوفيّون
: (لا يَنْفَعُ) بالياء ، لأنّ المعذرة بمعنى العذر ، أو
الصفحه ٣٢ : والاستهزاء به
وما كان أبو جهل وأصحابه يجيئون به إذ قال : يا معشر قريش ، ألا أطعمكم من الزقّوم
الذي يخوّفكم
الصفحه ٥٨ : منك سنانا. فقال عليهالسلام : ليس كما تقول يا فاسق. قال قتادة : لا والله ما
استووا ؛ لا في الدنيا ولا
الصفحه ٥٩ : : لا تكن ـ يا محمّد ـ في مرية من
لقاء موسى الكتاب. أو : لا تكن في شكّ من لقائك الأذى كما لقي موسى الأذى
الصفحه ٦٣ :
(فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ) يا محمّد. فإنّه لا ينجع فيهم الدعاء والوعظ. وقيل :
أعرض عن أذاهم وانتظر حكم
الصفحه ٦٨ : حتّى نزل القرآن : (ادْعُوهُمْ
لِآبائِهِمْ). (فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ) فقولوا : يا أخي
الصفحه ١١٤ : السَّاعَةُ) ؛ يعني : القيامة. (قُلْ) لهم يا محمّد : (بَلى وَرَبِّي) الذي خلقني (لَتَأْتِيَنَّكُمْ) القيامة
الصفحه ١٢٠ :
نعمة عليهم [فقال :](اعْمَلُوا آلَ داوُدَ) ؛ أي : قلنا لهم : يا آل داوود ، اعملوا شكرا على
النعم
الصفحه ١٢١ : سنة. وقرأ يعقوب
: (تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ) بضمّ التاء والباء وكسر الياء. وفي قراءة عليّ بن
الحسين وأبي
الصفحه ١٢٣ : . والباقون : «يجازى» بالياء
وفتح الزاء ، و (الْكَفُورَ) بالرفع. (٢)
[١٨] (وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ
الصفحه ١٢٦ : فِيهِما مِنْ شِرْكٍ وَما لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ (٢٢))
(قُلِ ادْعُوا) ؛ أي : قل يا محمّد لهؤلا
الصفحه ١٣٥ : للملائكة
وتقريع للكفّار ، وارد على المثل السائر : (إياك أعني واسمعي يا جارة». ونحوه قوله
تعالى : (أَأَنْتَ