الصفحه ٥٩٦ : الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (٥٢))
(كَذلِكَ) ؛ أي : الأمر
الصفحه ٣ : والراسخون في
العلم من الأئمّة. إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لمّا هاجر إلى المدينة وقد ظهر الإسلام ، كتب
الصفحه ٥ : المشركين بذلك ، ولتصديق خبر الله ورسوله ، ولأنّه مقدّمة لنصرهم على
المشركين. (٢)
(فِي بِضْعِ سِنِينَ
الصفحه ٧٩ : ء الأحزاب ورعبوا رعب الشديد ، (قالُوا هذا ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ) وأيقنوا بالجنّة والنصر. وعن ابن
الصفحه ٨٩ : حتّى وعظه رسول الله صلىاللهعليهوآله بقوله : أمسكها. (وَتُخْفِي فِي
نَفْسِكَ). الذي أخفاه في نفسه هو
الصفحه ١٠٠ : . أو : من بعد فراقه في حال حياته. (إِنَّ ذلِكُمْ) ؛ أي : إيذاء الرسول كان ذنبا عظيم الموقع. (١)
(وَما
الصفحه ١٠٢ : بالصلاة كما يفرد هو ، فمكروه. لأنّ ذلك صار شعارا لذكر رسول
الله ولأنّه يؤدّي إلى الاتّهام بالرفض. وقال
الصفحه ١٣٠ :
على مخالفتك. (١)
عن عبد الله بن
بكير قال : قال لي الصادق عليهالسلام : أخبرني عن الرسول كان
الصفحه ١٣٨ : ربّكم عليكم. فأمّا قوله : (مَثْنى) يعني طاعة رسول الله وأمير المؤمنين عليهماالسلام. وأمّا (فُرادى
الصفحه ١٤٤ : ابن عبّاس : رأى رسول الله ليلة المعراج جبرئيل
وله ستّمائة جناح. وقيل : يزيد في الخلق حسن الصوت وملاحة
الصفحه ١٧٥ : بِثالِثٍ فَقالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (١٤))
(اثْنَيْنِ) ؛ أي : رسولين من رسلنا. (فَكَذَّبُوهُما
الصفحه ٢٤٥ : (٥))
(هذا ساحِرٌ كَذَّابٌ) يزعم أنّه رسول الله. (أَجَعَلَ الْآلِهَةَ). استفهام إنكار وتعجّب من ذلك
الصفحه ٢٦٢ :
أبي عبد الله عليهالسلام قال : إنّ رسول الله أتى برجل استسقى بطنه وقد زنى
بامرأة مريضة. فأمر رسول
الصفحه ٣٩٥ : بَعْدِ
ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ) بأنّ التفرّق ضلال متوعّد عليه ، أو العلم بمبعث
الرسول. (وَإِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٢٦ : مَتَّعْتُ هؤُلاءِ وَآباءَهُمْ
حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ (٢٩))
(بَلْ مَتَّعْتُ
هؤُلا