الصفحه ٣٠٠ :
سَيِّئاتُ) ؛ أي : أصابهم سيّئاتهم. (مِنْ هؤُلاءِ) ؛ أي : من كفّار قومك يا محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٢ : الواجبات والنوافل
دون المباحات. وقيل : أراد بالأحسن الناسخ دون المنسوخ. (٣)
[٥٦] (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا
الصفحه ٣٣٥ : الكلام من شدّة بغيه وعتوّه.
[٣٨] (وَقالَ الَّذِي آمَنَ يا قَوْمِ
اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ
الصفحه ٣٣٩ :
بعذاب القبر. وقد أنكره طائفة لا يعبأ بهم.
(أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ) ؛ أي : يا آل فرعون. وقرأ
الصفحه ٣٤٨ : القيامة فيدفع إليه كتابه فلا
يرى إلّا مساوئ. فيطول ذلك عليه فيقول : يا ربّ أتأمربي إلى النار؟ فيقول
الصفحه ٤٤١ : وتوادّا عليها فمات أحدهما قبل صاحبه فأراه الله منزلته في الجنّة ،
يشفع لصاحبه فيقول : يا ربّ خليلي كان
الصفحه ٤٩٣ : رأسه ورجليه لأصف قامته لأصحابنا بمصر. فبينما
أنا كذلك حتّى قعد وقال : يا عليّ ، إنّ الله احتجّ في
الصفحه ٥٧٣ : بلسان الحال أو المقال ، أو هو خطاب
للخزنة وكذا الجواب. نافع وأبو بكر : «يقول» بالياء. (٦)
(هَلِ
الصفحه ٦٣٧ : ) لعلمك بأنّ الإنذار لا يغني فيهم. (الدَّاعِ) : إسرافيل. وإسقاط الياء اكتفاء بالكسرة للتخفيف. (١)(نُكُرٍ
الصفحه ٦٤٧ : ))
(أَكُفَّارُكُمْ) يا أهل مكّة (خَيْرٌ مِنْ
أُولئِكُمْ) الكفّار المعدودين قوم نوح وهود وصالح ولوط وآل فرعون؟
أي
الصفحه ١٢٥ : (٢٠))
عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لمّا قال بغدير خمّ : من كنت
الصفحه ٣٠٤ : على الله وعلى رسوله. وإن كذب علينا ، فإنّما كذب على الله
وعلى رسوله. لأنّا إذا حدّثنا لا نقول : قال
الصفحه ٤٢٣ : رسول الله أبا بكر وعمر وعليّا عليهالسلام أن يمضوا إلى الكهف والرقيم فيسبغ أبو بكر الوضوء ويصفّ
قدميه
الصفحه ٥٠٨ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : قال أمير المؤمنين بعد وفاة رسول الله والناس في
المسجد مجتمعون بصوت
الصفحه ٥٣٦ :
[١٢] (بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً