الصفحه ٦١٨ : بِالْأُفُقِ
الْأَعْلى) يعني رسول الله من ربّه. (١)
[٨ ـ ٩] (ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى (٨) فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ
الصفحه ٦٣٥ : المشركون إلى رسول الله فقالوا : إن كنت صادقا ، فشقّ لنا القمر فرقتين.
فقال لهم رسول الله : إن فعلت تؤمنون
الصفحه ٨ : ) بألف قبل الياء إثباتا للهمزة على صورة الحرف الذي منه
حركتها. (٤)
[١١] (اللهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ
الصفحه ٣٣ : عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) ؛ أي : يضلّ غيره. ومن أضلّ فقد ضلّ. ومن قرأ بفتح
الياء ـ كابن كثير ـ فالمعنى
الصفحه ٣٨ : يستحقّاه في الإشراك ، فما ظنّك
بغيرهما! (١)
[١٦] (يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ
الصفحه ٦٦ : (٢))
(ما يُوحى إِلَيْكَ) من القرآن والشرائع وبلّغه واعمل به. (١)
(تَعْمَلُونَ). أبو عمرو بالياء ، على أنّ
الصفحه ٩٣ : : ليخرجكم يا شيعة آل محمّد من ظلمات أعدائكم إلى نور
أوليائكم أئمّتكم الأبرار. (وَكانَ
بِالْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٩٤ : : كافلا ومتكفّلا. (٣)
[٤٩] (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ
الصفحه ١٠٨ : بعد ما رأوا الآيات. (١)
(وَجِيهاً) : ذا قربة ووجاهة. (٢)
[٧٠ ـ ٧١] (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٢٩ : تُسْئَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنا
وَلا نُسْئَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ (٢٥))
(قُلْ لا تُسْئَلُونَ) : قل ـ يا محمّد
الصفحه ١٩١ : . (١)
قال : إذا رجع
الله الخلق يوم القيامة ، يقوموا قياما (٢) على أقدامهم حتّى يلجمهم العرق. فينادوا : يا
الصفحه ٢٢٨ : يذبحه. فقال له : يا بنيّ خذ المدية والحبل وانطلق بنا إلى
الشعب لنحطب. فلمّا خلّى بابنه أخبره بالرؤيا
الصفحه ٢٣٤ : . فقال : يا ربّ شجرة أظلّتني يبست.
فأوحى الله إليه : يا يونس ، تجزع على شجرة أظلّتك ولا تجزع على مائة ألف
الصفحه ٢٤٩ : : (وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ)(٢) قالت قريش : زعمت ـ يا محمّد ـ أنّا نؤتى كتابنا
بشمالنا فعجّل
الصفحه ٢٨٠ : الميم. (٢)
عن أبي عبد
الله عليهالسلام أنّه قال لأبي بصير : يا أبا محمّد ، لقد ذكرنا الله
وشيعتنا