الصفحه ٣٧٤ : ). خصّمها لأنّهما ثمار أهل الحجاز من المدينة والطائف
فذكّرهم الله بالنعم التي عرفوها
الصفحه ٣٩٧ : ). أهل المدينة وأهل الكوفة غير حفص بالرفع. والباقون
بالجرّ على الصفة. وهو دليل [آخر] على نفي الشريك بنا
الصفحه ٤٠٧ : في المدينة من بغايا المشركين.
فنزلت الآية وقرن الزنى بالشرك في الموضعين تغليظا لأمر الزنى. والآية
الصفحه ٤٣٤ : ))
(وَيَقُولُونَ آمَنَّا
بِاللهِ) ـ الآية. عن ابن عبّاس قال : لمّا قدم النبيّ صلىاللهعليهوآله المدينة ، أعطى
الصفحه ٤٣٨ : الجبابرة بمصر
وأورثهم أرضهم وأموالهم. وقيل : لمّا قدم رسول الله صلىاللهعليهوآله وأصحابه المدينة ، رمتهم
الصفحه ٤٩٦ : أربع قصار غلاظ ، وله ذنب يقوم عليه
فيشرف فوق حيطان المدينة رأسه وعنقه وكاهله ويكسر بقوائمه الصخور
الصفحه ٥٣٤ : الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ
(٢١٧))
قرأأهل المدينة
وابن [عامر] : «فتوكل» بالفاء ، والباقون بالواو. (عَلَى
الصفحه ٥٥٠ :
أبا القبيلة ، كان منصرفا ؛ وإن جعلته اسم القبيلة ، كان غير منصرف. (٣)
(مِنْ سَبَإٍ). وهي اسم مدينة
الصفحه ٥٧١ : . (لَمُخْرَجُونَ) من القبور مبعوثون. يقولون ذلك على طريق الاستبعاد.
قرأأهل المدينة : (إِذا كُنَّا تُراباً) بكسر
الصفحه ٥٧٨ : ))
(مِنْ فَزَعٍ). أهل الكوفة : (مِنْ فَزَعٍ) منوّنا (يَوْمَئِذٍ) بفتح الميم. وأهل المدينة بغير تنوين
الصفحه ٥٨٠ : . (٣)
(عَمَّا تَعْمَلُونَ). أهل المدينة وابن عامر وحفص : (عَمَّا تَعْمَلُونَ) بالتاء ، والباقون باليا
الصفحه ٥٨٩ :
فَاغْفِرْ
لِي)؟ قال : يقول : إنّي وضعت نفسى غير موضعها بدخولي هذه
المدينة (فَاغْفِرْ لِي) ؛ أي
الصفحه ٥٩٠ : الْمَدِينَةِ خائِفاً
يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قالَ لَهُ
مُوسى
الصفحه ٥٩٢ : الظَّالِمِينَ (٢١))
(فَخَرَجَ مِنْها) ؛ أي : فخرج موسى من مدينة فرعون (خائِفاً) من أن يطلب (يَتَرَقَّبُ) الطلب
الصفحه ٦١٢ : المدينة : تجبى إليه بالتاء. وانتصاب (رِزْقاً) على الحال من الثمرات لتخصيصها بالإضافة ـ أي : مرزوقة ـ
أو