الصفحه ٣١ : : يخلق الله اللّبن وسيطا بين الفرث والدم
يكتنفانه وبينهما برزخ من قدرة الله لا يبغي أحدهما عليه بلون ولا
الصفحه ٣٢ : اللّبن لبعضها. (١)
[٦٧] (وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ
وَالْأَعْنابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً
الصفحه ٦٦ : الْكِتابَ
وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلاً
(٢))
(وَآتَيْنا
الصفحه ٦٩ : أَوَّلَ
مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً (٧))
(إِنْ أَحْسَنْتُمْ). خطاب لبني إسرائيل أو
الصفحه ١٢٦ : فأغرقناه وجنوده. (١)
[١٠٤] (وَقُلْنا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي
إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذا جا
الصفحه ١٤٠ :
اختصاصا [لهم] بالكرامة. وقيل : باب الكهف شماليّ مستقبل لبنات نعش فهم في مقنأة
أبدا. ومعنى (ذلِكَ مِنْ
الصفحه ٢٤٣ : ء في بركة في بستان فرعون وهو مع
امرأته آسية جالسان وفتحوا التابوت فرأوا موسى ، بكى لطلب اللّبن. فأمر
الصفحه ٣١٣ : يحكم لصاحب الحرث باللّبن والصوف ذلك العام. (٢) أقول : هذا الخبر يمكن حمله على التقيّة.
وفي التهذيب عن
الصفحه ٣٢٤ :
لأنّها نشرت مظلّة لبني آدم. (كَطَيِّ السِّجِلِّ
لِلْكُتُبِ) ؛ أي : طيّا كطيّ الطومار لأجل الكتابة أو لما
الصفحه ٣٤٥ : (٣٣))
(لَكُمْ فِيها) ؛ أي : في الشعائر التي هي البدن (مَنافِعُ) وهو ركوب ظهرها وشرب لبنها إذا احتيج
الصفحه ٣٧٦ : ) ؛ أي : دلالة تستدلّوا بها على قدرة الله. (مِمَّا فِي بُطُونِها). أراد به اللّبن. (مَنافِعُ كَثِيرَةٌ
الصفحه ٤٤٤ : من لبن ماشيته. وقيل : هي بيوت
المماليك. (٥)
والمفاتح جمع
مفتح ؛ وهو ما يفتح به. (أَوْ صَدِيقِكُمْ
الصفحه ٥٨٣ : : فتزوّج عمران يوخابد ابنة
عمّه فولدت له موسى وهارون.
(وَنُمَكِّنَ لَهُمْ) ؛ أي : لبني إسرائيل. (فِي
الصفحه ٥٨٧ : والتقم ثديها. فقال لها : من أنت
منه؟ فقد أبى كلّ ثدي إلّا ثديك! قالت : إنى امرأة طيّبة الريح طيّبة اللّبن