الصفحه ٤٨٤ :
استجيب له فقال له الملك : ولك مثل ذلك. (نَصِيبٌ مِنْها). وهو ثواب الشفاعة والتسبّب إلى الخير
الصفحه ١٠٤ : لودادتهم. ولو بمعنى ليت. وكان أصله : لو أعمّر
، فأجري على الغيبة لقوله : (يَوَدُّ). كقولك : حلف بالله
الصفحه ٢٤٤ :
أنّها تبرأ. فإنّه يعافى إن شاء الله. (١)
وقال رجل لأمير
المؤمنين عليهالسلام : إنّ في بطني ما
الصفحه ٢٥٧ : يتضاعف أجر من أنفق ماله
ابتغاء مرضاة الله. (٢)
(فَطَلٌّ) ؛ أي : مطر صغير القطر يكفيها لكرم منبتها
الصفحه ٣٣٠ :
بنكث عهد الله ونقضه وبالأيمان الكاذبة عوضا قليلا ، لقلّته في جنب ما يفوت
من الثواب. (لا خَلاقَ
الصفحه ٤٤٣ : الخلاف بين الجمهور. عن الصادق عليهالسلام : الكبائر ما توعدّ الله عليه النار. (٢) أقول : سمعت ممّن أثق به
الصفحه ٤٤٤ :
اكتسب من نعيم الدنيا بالتجارات والزراعات وأنواع المكاسب ، فينبغي أن يقنع
كلّ منهم بما قسم الله له
الصفحه ٤٤٦ :
[٣٤] (الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ
بِما فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَبِما
الصفحه ٤٨٣ : يستنبطونه من القرآن ويعرفون الحلال
والحرام. (١)
[٨٤] (فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لا
تُكَلَّفُ إِلاَّ
الصفحه ٤٨٦ :
لأنّ الكذب نقص وهو محال عليه. (١)
[٨٨] (فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ وَاللهُ
الصفحه ١١٩ :
[١١٦] (وَقالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً
سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ
الصفحه ٢٤٩ :
لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ)
(أَوْ كَالَّذِي
الصفحه ٢٦٩ :
قوت يوم وليلة له ولعياله الواجبى النفقة على الاقتصاد وما لا بدّ لهم من
كسوة ومن دار وخادم يليق
الصفحه ٣٠٠ : . (٣)
[٣١] (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ
فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ
الصفحه ٣١٥ :
أنّ الله ربّي وربّكم. وقوله : (فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ) اعتراض على التقديرين. ويجوز أن يكون