الصفحه ٦١٦ : الربّ على وجه تغيير
الاسم. (٥)
(ما كانُوا يَصْنَعُونَ). كأنّهم جعلوا آثم ـ أي أشدّ إثما ـ من مرتكبي
الصفحه ٦١ :
إخوته له. والوارد في الأخبار أنّ نور النبيّ وأهل بيته صلوات الله عليهم
كان في جبهة آدم وكان
الصفحه ٢٣٢ : الديار. وقيل : إنّه خطاب للّذين جرى ذكرهم ، على تقدير :
وقيل لهم قاتلوا في سبيل الله. (١)
[٢٤٥] (مَنْ
الصفحه ٣٨٥ :
[١٦٢] (أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللهِ
كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ وَمَأْواهُ جَهَنَّمُ
الصفحه ٣٩٧ :
يفرغ من الحساب. ثمّ قال : هو قول الله : (سَيُطَوَّقُونَ ما
بَخِلُوا بِهِ). يعني من الزكاة
الصفحه ٥٠٢ :
فأخذ سيفه وأتى إليهم وقال لهم : يا أعداء الله ، أتتّهموني بالسرق وأنتم
أولى به؟ وأنتم تهجون رسول
الصفحه ٥٢٧ :
[١٤٢] (إِنَّ الْمُنافِقِينَ يُخادِعُونَ اللهَ
وَهُوَ خادِعُهُمْ وَإِذا قامُوا إِلَى الصَّلاةِ
الصفحه ٥٤٥ :
[١٧١] (يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي
دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلاَّ الْحَقَّ
الصفحه ٦٠٨ : ). إمّا من جملة المقول ، أو من قول الله شهادة لهم بحبوط
أعمالهم. وفيه معنى التعجّب. كأنّه قيل : ما أحبط
الصفحه ١٣٥ :
إيمانا مثل إيمانكم به. (١)
[١٣٨] (صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ
الصفحه ٣٠١ :
قارنه الإيمان برسوله فقال : (قُلْ) : يا محمّد : (إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ) كما تزعمون
الصفحه ٣٨٢ :
حسرة في قلوبهم. فإنّ مخالفتهم ومضادّتهم ممّا يغمّهم. (وَاللهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ). ردّ لقولهم. أي
الصفحه ٣٩٥ :
[١٧٩] (ما كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ
عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
الصفحه ٤٦٩ :
أَنْفُسِهِمْ
قَوْلاً بَلِيغاً)
(يَعْلَمُ اللهُ). عن الصادق عليهالسلام : يعني ـ والله ـ فلانا
الصفحه ٤٧٣ :
[٦٩] (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ
فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ