الصفحه ٦٥٥ : ). يعني العلم والشريعة. وقيل : أراد الكتب ، فيكون
الكتاب اسم جنس ، ثمّ فصّله بذكر التوراة والإنجيل
الصفحه ٥٧ : على أنّ الأصل في الأشياء الإباحة حتّى يظهر الدليل المخرج له. وأمّا
المحدّثون من علمائنا ، حيث ذهبوا
الصفحه ١٨٣ : فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا
اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ وَاذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ
الصفحه ٢٠٧ :
يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ إِنَّ
اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ
الصفحه ٢٧٤ : ء وتسكينها. (٢)
(تِجارَةً). بالنصب على قراءة عاصم ، على أنّها خبر كان والاسم
مضمر يفسّره الخبر. والباقون
الصفحه ٤٢٩ :
وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا
شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ
الصفحه ٤٥٤ : يستوى فيه الواحد والجمع والمذكّر والمؤنّث. لأنّه
اسم جرى مجرى المصدر أعني الإجناب. (إِلَّا عابِرِي
الصفحه ٢٤ :
كثيرة جدّا ، نرجو من الله تعالى أن يجعلها عنده من الذخائر لنا إذا زلّت
الأقدام وعميت الأفهام
الصفحه ٦٩ : . (فِرْعَوْنَ) : لقب لملك العمالقة وهم أهل مصر نسبة إلى عمليق بن
لاوي. وكان اسمه مصعب بن الريّان ـ وقيل : وليد
الصفحه ٣٠٣ : : كانت لعمران بن يصهر بنت
اسمها مريم أكبر من موسى وهارون ولعمران بن ماثان مريم البتول. فما أدراك أنّ
الصفحه ٥٦٥ : اختلف العلماء في ذلك البعض. فمذهبنا وجوب ما صدق عليه الاسم. وهو قول
الشافعيّ إلّا أنّ أصحابنا يخصّونه
الصفحه ٦٣٨ : الآخر : نهاني ربّي ، والثالث غفل. (رِجْسٌ) : قذر تعاف عنه العقول. وهو في اللّغة اسم لكلّ ما
استقذر ؛ أي
الصفحه ٧٦ : اسميّة. وقيل : حال منتقلة ؛ ومعناه النهي عن التمادي في
حالة الإفساد إمّا مطلقا وإمّا مقيّدا بأنّه إذا وقع
الصفحه ٢٢٥ : . (فَرِيضَةً). مفعول به. والتاء للنقل من الوصفيّة إلى الاسميّة. (مَتاعاً) : تمتيعا بالوجه الذي يحسن في الشرع
الصفحه ٥٩٢ : الأرض. وتوحيد الضمير في به ، والمذكور
شيئان ، إمّا لإجرائه مجرى اسم الإشارة ـ كأنّه قيل : ليفتدوا بذلك