الصفحه ٣١٠ : مَرْيَمُ
إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي
الصفحه ٥٣٨ :
لَيُؤْمِنَنَّ
بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ). والله إنّي لآمر باليهوديّ والنصرانيّ تضرب عنقه
فأرمقه بعيني
الصفحه ١٣ : فوت الوالد ـ تغمّده الله
برحمته ـ فبقينا بعده شهرا أو أقلّ.
ثمّ إنّ مدرسة
المنصوريّة احترقت واحترق
الصفحه ١٥٨ : لغير الله للّذي أوجب الله عزوجل] على خلقه من الإقرار به وذكر اسمه على الذبائح
المحلّلة. ولئلّا يسوّى
الصفحه ٢٤٠ : بن يعقوب اسمه داوود بن ايشا.
فلمّا بعث الله طالوت إلى بني إسرائيل وجمعهم لحرب جالوت ، بعث إلى ايشا
الصفحه ٥٣٦ : ء. فبعث يهوذا رجلا من أصحابه اسمه طيطانوس ليقتله ، فألقى
الله عليه شبه عيسى. فلمّا خرج على أصحابه ، قتلوه
الصفحه ٧٨ : : (مَنْ آمَنَ بِاللهِ) الثبات على الإيمان. واختلفوا في اشتقاق اسم اليهود.
فقيل : هو من الهود ؛ أي : التوبة
الصفحه ٢٠٦ : بعضهم : لا يقع اسم
المشركات على أهل الكتاب وقد فصّل الله بينهما فقال : (لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٨٢ :
(التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ). اسمان أعجميّان. وتكلّف اشتقاقهما من الورى والنجل ووزنهما
بتفعلة
الصفحه ٦٤٨ : ما يجوز العمل عليه في الأمور الدينيّة والدنيويّة. (١)
[١٠٣] (ما جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا
الصفحه ٢٠٥ : إِلَى النَّارِ وَاللهُ
يَدْعُوا إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آياتِهِ
الصفحه ٢٥٢ :
يأتوك ، دعوتهم بالاسم الأكبر ، يأتوك سعيا بإذن الله. (٤)
(فَصُرْهُنَّ). حمزة بكسر الصاد
الصفحه ٣٢٤ : فِيما
لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَاللهُ
يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٤٣٦ : المضمر الذي نصب (كِتابَ اللهِ) سابقا. أي : كتب الله عليكم تحريم المذكورات وأحلّ لكم.
وإن كان بضمّ الهمزة
الصفحه ٥٢٣ : : بعث هذا إلى
صناديد مكّة! وكانوا يسمّون أهل مكّة عليّا عليهالسلام الصبيّ ، لأنّه كان اسمه في الكتاب